الديوان » العصر المملوكي » ابن زمرك » ولو أنشدت بين العذيب وبارق

عدد الابيات : 1

طباعة

ولو أُنشدت بين العُذَيْب وبارِقٍ

لقال رواةُ الغرب يا حبَّذَا الشَّرْقُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة أغرى سراة الحي بالإطراق
الصفحة التالية عزاء فإن الشجو قد كان يسرف

المساهمات

معلومات عن ابن زمرك

avatar

ابن زمرك حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-zamrak@

متابعة

153

قصيدة

32

متابعين

محمد بن يوسف بن محمد بن أحمد الصريحي، أبو عبد الله، المعروف بابن زمرك. وزير من كبار الشعراء والكتاب في الأندلس. أصله من شرقيها، ومولده بروض البيازين (بغرناطة) تتلمذ للسان ...

المزيد عن ابن زمرك

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن قيم الجوزية

poet-Ibn-Qayyim-al-Jawziyya@

متابعة
متابعة
avatar

شهاب الدين التلعفري

poet-Shahabuddin-Talafari@

متابعة
متابعة

أقراء ايضا ل ابن زمرك :

وجه هذا اليوم باسم
فهي العراب متى انبرت يوم الوغى
الملك أصبح علينا
نفسي الفداء لشادن مهما خطر
قد أنعم الله بالشفاء
أإنسان عين الدهر جفنك قد غدا
إلى أن بدا الصبح المبين كأنه
يا من يحن إلى نجد وناديها
رضيت بما تقضي علي وتحكم
إن الإمام محمدا
أحافد عبد التين يملأ بطنه
أي قوس ذي جمال
ما للعوالم جمعت في قبة
الإلاه يحمد ويشكر
أقول لبدر التمّ كيف هلالكا

أضف شرح او معلومة