وما شجاني أنني كنت نائما - عدي بن الرقاع - الديوان

الديوان » العصر الاموي » عدي بن الرقاع » وما شجاني أنني كنت نائما

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

وَما شَجاني أَنَّني كُنتُ نائِماً

أُعَلَّلُ مِن فَرطِ الكَرى بِالتَنَسُّمِ

إِلى أَن بَكَت وَرقاءُ في غُصنِ أَيكَةٍ

تُرَدِّدُ مَبكاها بِحُسنِ التَرَنُّمِ

فَلَو قَبِلَ مَبكاها بَكَيتُ صَبابَةً

بِلَيلى شَفَيتُ النَفسَ قَبلَ التَنَدُّمِ

وَلَكِن بَكَت قَبلي فَهاجَ لي البُكا

بُكاها فَقُلتُ الفَضل للمُتَقَدِّمِ

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

عموديه

بحر الطويل

قافية الميم (م)

الصفحة السابقة هم يستجيبون للداعي ويكرهمم

الصفحة التالية نشا مستسرا بين هضب هشيمة

عدي بن الرقاع

العصر الاموي

poet-uday-bin-al-Rqaa@

76

قصيدة

67

متابعين

دي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع، من عاملة. شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، ...

المزيد عن عدي بن الرقاع

مالك بن الريب

poet-Malik-Bin-Al-Reeb@

هند الأنصارية

poet-hind-ansariya@

جزعت أن شت صرف الحي فانفرقوا

نزع الفؤاد عن البطالة والصبا

لمن الدار مثل خط الكتاب

فما عزلوك مسبوقا ولكن

وما شجاني أنني كنت نائما

يخرجن من فرجات النقع

ألا من لقلب لا يزال كأنه

حسب الرائد المورض أن قد

لعمري لقد أجرى الإمام لغاية

وناعمة تجلو بعود أراكة

أطربت أم رفعت لعينك غدوة

أتعرف الدار أم لا تعرف الطللا

أحب القرينة لم تصحب

أهبطته الركب يعذيني وألجمه

ومنيف غوج اللبان يرى منه

أضف شرح او معلومة