الديوان » العصر الاموي » عدي بن الرقاع » فما عزلوك مسبوقا ولكن

عدد الابيات : 3

طباعة

فَما عَزَلوكَ مَسبوقاً وَلَكِن

إِلى الخَيراتِ سَبّاقاً جَوادا

وَكُنتَ أَخي وَما وَلَدَتكَ أُمّي

وَصولاً باذِلاً لي مُستَرادا

وَقَد هيضَت لِنَكبَتِكَ القُدامى

كَذاكَ اللَهُ يَفعَلُ ما أَرادا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الوافر
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة لم أر محبوسا من الناس واحدا
الصفحة التالية ولله عينا من رأى كحمالة

المساهمات

معلومات عن عدي بن الرقاع

avatar

عدي بن الرقاع حساب موثق

العصر الاموي

poet-uday-bin-al-Rqaa@

متابعة

76

قصيدة

45

متابعين

دي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع، من عاملة. شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، ...

المزيد عن عدي بن الرقاع

اقتراحات المتابعة

avatar

المتوكل الليثي

poet-AlMutawakil-AlLaithy@

متابعة
متابعة
avatar

البعيث المجاشعي

poet-Al-Baith-bin-Al-Majashi@

متابعة
متابعة

أقراء ايضا ل عدي بن الرقاع :

سواء عليك القفر أم أنت نازل
فعظام فالبرقات جاد عليهما
ورعيت من دار وإن لم تنطقي
على ذي منار تعرف العين متنه
هل عند منزلة قد أقفرت خبر
وحجرا وزبانا وإن يك ملقط
وناعمة تجلو بعود أراكة
غابت سراة بني بحر ولو شهدوا
إن الخليط أجدوا البين فانقذفوا
أتعرف بالصحراء شرقي شابك
بانت حسينة وائتمت بمن بانا
ألمم على طلل عفا متقادم
ما هاج شوقك من مغاني دمنة
أتعرف الدار أم لا تعرف الطللا
لمن الدار مثل خط الكتاب

أضف شرح او معلومة