فما عزلوك مسبوقا ولكن - عدي بن الرقاع - الديوان

الديوان » العصر الاموي » عدي بن الرقاع » فما عزلوك مسبوقا ولكن

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

فَما عَزَلوكَ مَسبوقاً وَلَكِن

إِلى الخَيراتِ سَبّاقاً جَوادا

وَكُنتَ أَخي وَما وَلَدَتكَ أُمّي

وَصولاً باذِلاً لي مُستَرادا

وَقَد هيضَت لِنَكبَتِكَ القُدامى

كَذاكَ اللَهُ يَفعَلُ ما أَرادا

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الوافر

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة لم أر محبوسا من الناس واحدا

الصفحة التالية ولله عينا من رأى كحمالة

عدي بن الرقاع

العصر الاموي

poet-uday-bin-al-Rqaa@

76

قصيدة

67

متابعين

دي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع، من عاملة. شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، ...

المزيد عن عدي بن الرقاع

أبو وجزة السعدي

poet-Abu-Wajza-AlSaadi@

جحدر العكلي

poet-Jahdur-al-Akli@

غابت سراة بني بحر ولو شهدوا

هل عند منزلة قد أقفرت خبر

حملت نفسي على أمر وقلت لها

حتى أتيت مريا وهو منكرس

أطربت أم رفعت لعينك غدوة

لعمري لقد أجرى الإمام لغاية

حسب الرائد المورض أن قد

ظللت أسأل أهل الحي جائزة

فسل هوى من لا يؤاتيك وده

هم يستجيبون للداعي ويكرهمم

طال الكرى وألم الهم فاكتنعا

ألا من لقلب لا يزال كأنه

زالت قضاعة عنها بعدما سكنت

سواء عليك القفر أم أنت نازل

عرف الديار توهما فاعتادها

أضف شرح او معلومة