فما عزلوك مسبوقا ولكن - عدي بن الرقاع - الديوان

الديوان » العصر الاموي » عدي بن الرقاع » فما عزلوك مسبوقا ولكن

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

فَما عَزَلوكَ مَسبوقاً وَلَكِن

إِلى الخَيراتِ سَبّاقاً جَوادا

وَكُنتَ أَخي وَما وَلَدَتكَ أُمّي

وَصولاً باذِلاً لي مُستَرادا

وَقَد هيضَت لِنَكبَتِكَ القُدامى

كَذاكَ اللَهُ يَفعَلُ ما أَرادا

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

بحر الوافر

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة لم أر محبوسا من الناس واحدا

الصفحة التالية ولله عينا من رأى كحمالة

عدي بن الرقاع

العصر الاموي

poet-uday-bin-al-Rqaa@

76

قصيدة

54

متابعين

دي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع، من عاملة. شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، ...

المزيد عن عدي بن الرقاع

أبو جلدة اليشكري

poet-Abu-Jelda-AlYashri@

الصلتان العبدي

poet-As-Siltan-Al-Abedy@

يخرجن من فرجات النقع

نشا مستسرا بين هضب هشيمة

أحب القرينة لم تصحب

أهم سرى أم عاد للعين عائر

وعون يباكرن النظيمة مربعا

ولله عينا من رأى كحمالة

بكت شجوها تحت الدجى فتناجمت

فظل بصحراء الأميشط بطنه

لو أطعتك يا غرار كسوتني

توهم إبلاد المنازل عن حقب

علاني الشيب واشتعل اشتعالا

بانت سعاد وليس الود ينصرم

تروي لأزغب صيفي بمهلكة

سواء عليك القفر أم أنت نازل

وجاءت من أباطحها قريش

أضف شرح او معلومة