الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » أستودع الله في بغداد لي قمرا

عدد الابيات : 4

طباعة

أَسْتَوْدِعُ اللَهَ في بَغْدَادَ لِي قَمَراً

بِالكَرْخِ مِنْ فَلَكِ الأَزْرَارِ مَطْلَعُهُ

وَدَّعْتُهُ وَبِوُدِّي أَنْ تُوَدِّعَني

رُوحُ الحَياةِ وَأَنِّي لا أُوَدِّعُهُ

وَكَمْ تَشَبَّثَ بِي يَوْمَ الرَّحيلِ ضُحَىً

وأَدمُعي مُستَهِلاتٌ وَأَدمُعُهُ

وَكَم تَشَفَّعَ في أَن لا أُفارِقَهُ

وَلِلضَّرُورَةِ حَالٌ لا تُشَفِّعُهُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة ما ترى النيل عليه
الصفحة التالية شربنا على النهر لما بدا

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

332

قصيدة

1

الاقتباسات

262

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

البحتري

poet-albohtry@

متابعة
متابعة
avatar

أبو فرعون الساسي

poet-abu-fireawn-alsaasi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

تاه بقد يزهى به الهيف
لمن الرسوم برامتين بلينا
لكرامتي أعرضت لا لهواني
قم فاسقني بالكأس لا بالقنقل
ممشوقة في قدها
بنفسي من نفسي تقل له فدى
أبيض واصفر لاعتلال
ذرى شجر للطير فيه تشاجر
عز الهوى في حكمها ذل
حقيق لعيني أن تدمعا
أتاني في قميص اللاذ يسعى
كن بعيدا إن شئت أو كن قريبا
وشمس ليل طرقتها فبدا
وشادن مكتحل بسحر
هو الفراق فعش إن شئت أو فمت

أضف شرح او معلومة