الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » أضحكتني من بعد ما أبكيتني

عدد الابيات : 3

طباعة

أَضْحَكْتَنِي مِنْ بَعْدِ مَا أَبْكَيْتَنِي

فَبَرَزْتُ مِنْ فَرَحِي فَمُتُّ مَكاني

وَسَرَرْتَني بَعْدَ الأَسى فَجَمَعْتَ لِي

عُرْسَ السُّرُورِ وَمَأْتَمَ الأَحْزَانِ

مَا إِنْ تَلَجْلَجَ مَنْطِقي عَنْ حُجَّتِي

إِلا وَذِكْرُكَ ترْجُمانُ لِساني

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة يا شمس حسن أشرقت
الصفحة التالية أهلا بنمام ينم بطيبه

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

249

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

يموت بن المزرع

poet-Yamout-bin-Al-Mazra@

متابعة
متابعة
avatar

ماني الموسوس

poet-Mani-Almusos@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

ولاح هلال الفطر نضوا كأنه
أتاني زائرا من كان يبدي
زار المنى والسؤل إذ زارني
لما تأملت الرياض وزهرها
لا تكثروا عذلا ولا لوما
عذبني بالتيه والكبر
وليل كفكري في صدود معذبي
وغزال سعى إلي براح
يا عاتبا لي بغير عتب
تثنى فكاد الغصن أن يتقصفا
وتمثال حسن إذا ما بدا
لو قيل هل رجل طالت بليته
هي الحياة التي تحيا النفوس بها
ومن البلية أنني بك مغرم
رحلوا فعاج على الربوع

أضف شرح او معلومة