الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » جرح الفؤاد بصده

عدد الابيات : 4

طباعة

جَرَحَ الفُؤادَ بِصَدِّهِ

مَنْ لا يَرِقُّ لِعَبدِهِ

حُلْوُ الشَّمائِلِ أَهْيَفٌ

فَضَحَ القَضيبَ بِقَدِّهِ

سالَتْ مَسايِلُ عارِضَي

هِ بنفسجاً في وَرْدِهِ

فَكأَنَّهُ مِنْ حُسْنِهِ

عَبَثَ الرَبيعُ بِخَدِّهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة إني سألتك بالنبي محمد
الصفحة التالية بالله يا ذا الجمال غرك ما

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

260

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

إبراهيم الصولي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة
متابعة
avatar

مصطفى البابي الحلبي

poet-Mustafa-Al-Babi-Al-Halabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

دمع غريب جرى لغربته
بهواك إذ قال الهوى
حركت من ساكن القصب
يا من أقام قيامتي بصدوده
ساروا وما عاجوا عليك بنظرة
هو الفراق فعش إن شئت أو فمت
أفدي الذي شف قلبي
وبنت كرم كأنها لهب
رسم صبري في ربع شوقي محيل
عز الهوى في حكمها ذل
سقيا لطيف خيال زارني جزعا
أما مسعد يختصني بابتكاره
رعى الله من لم يرع لي ما رعيته
كأن دمي يوم الفراق سروا به
وكريمة سقت الرياض بدرها

أضف شرح او معلومة