الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » إني سألتك بالنبي محمد

عدد الابيات : 4

طباعة

إِنِّي سأَلتُكَ بالنَّبِيِّ محمد

ووصيِّهِ الهادِي الأَمينِ المهتدي

وبِحُبِّ منْ أَغرى فؤادَكَ حُبُّهُ

بِصَبابةٍ مَمزوجَةٍ بتجلُّدِ

وَبِسحرِ منطِقكَ الَّذي سُلْطانُهُ

حُكمٌ يَجورُ على القلوبِ ويَعْتَدي

هَلا هَجَرتَ بفيكَ قولكَ سَيِّدي

مَوْلىً يَقولُ لِعبدِهِ يا سَيِّدي

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الكامل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة فتنتنا سوالف وخدود
الصفحة التالية جرح الفؤاد بصده

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

249

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

عبدالصمد العبدي

poet-AbdulSamad-Al-Abdi@

متابعة
متابعة
avatar

الحسين بن مطير الأسدي

poet-Al-Hussein-Al-Asadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

سيدي أنت لم أقل سيدي أنت
قل لمريض الحدق
لا تنكري ما بي فليس بمنكر
رب ليل مازلت ألثم فيه
لو قيل هل رجل طالت بليته
وما أبقى الهوى والشوق مني
يدافع زهو التيه أعطاف دلها
شوقي إليك مجاوز وصفي
مريض كر الطرف من غير مرض
قم يا غلام إلى الشمول فهاتها
لا أرق الله عيني من يؤرقني
نعم الحلي عليك الدل والخفر
حقيق لعيني أن تدمعا
قد كان يقنع بالمنى من حبه
قم فاسقني بالكأس لا بالقنقل

أضف شرح او معلومة