الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » فتنتنا سوالف وخدود

عدد الابيات : 3

طباعة

فَتَنَتْنا سَوالِفٌ وَخُدودُ

وعيونٌ فَواتِرٌ وقُدودُ

ووُجوهٌ مثلُ التَّواصُلِ بيضٌ

وشُعورٌ مثلُ التَّقاطُعِ سُودُ

ملكتْنا بِضَعْفِهِنَّ ظِباءٌ

فَخَضَعْنا لها ونحنُ أُسُودُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة لو مر لي نفس بالنار أحرقها
الصفحة التالية إني سألتك بالنبي محمد

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

332

قصيدة

1

الاقتباسات

260

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

الصاحب بن عباد

poet-Sahib-ibn-Abbad@

متابعة
متابعة
avatar

ابن دريد الأزدي

poet-Ibn-Duraid-al-Azde@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

بدر ليل أولا فشمس نهار
كأن نجوم الليل من خوف فجرها
قرت بقرب الملتقى عيني
بياض خديك موصول بصدغين
دمع غريب جرى لغربته
يا ممرض الجسم مني عند صحته
سري عن الناس سر غير مستتر
قفوا ما عليكم من وقوف الركائب
رحلوا فعاج على الربوع
سقيا لأيام المدام
بهواك إذ قال الهوى
نرجسة لم تزل محدقة
مضى الذي أودع قلبي الجوى
إذا نظرت نحونا جردت
أيا من تخبث عيشي به

أضف شرح او معلومة