وزائر راع وجه البين منظره - الوأواء الدمشقي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » وزائر راع وجه البين منظره

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

وَزائِرٍ رَاعَ وَجْهَ البَيْنِ مَنْظَرُهُ

أَحْلَى مِنَ الأَمْنِ عِنْدَ الخَائِفِ الوَجِلِ

أَلْقَى عَلَى اللَّيْلِ لَيْلاً مِنْ ذَوَائِبِهِ

فَهَابَهُ الصُّبْحُ أَنْ يَبْدُو مِنَ الخَجَلِ

أَرادَ بِالهَجْرِ قَتْلي فَاسْتَجَرْتُ بِهِ

فَاسْتَلَّ بِالوَصْلِ رُوحي مِنْ يَدَيْ أَجَلِي

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر البسيط

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة روحي الفداء وما أحويه من نشب

الصفحة التالية ممشوقة في قدها

الوأواء الدمشقي

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

333

قصيدة

1

الاقتباسات

260

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

صاعد البغدادي

poet-Saad-Al-Baghdadi @

أبو المعافى المزني

poet-Abu-Al-Maafi-Al-Muzni@

بلحاظه سيف المنون

أستودع الله في بغداد لي قمرا

يا ظالما في كل أفعاله

يا شيعة اللهو هبوا

كأنما النوم حين يطرقني

وساق حكى البدر والغصن لي

لا تظلموا الناس ولا تطلبوا

أيا هذه إن السحاب التي تسري

فؤاد كما شاء الهوى يتحرق

أنسيت بالكتمان سره

حدق الحسان مراتع

ولما أنيخت للفراق ركائبي

ترشفت من شفتيه العقارا

هم عرضوا للبين روحي فأعرضوا

بهواك إذ قال الهوى

أضف شرح او معلومة