رأيت الهلال وقد أقبلت - الوأواء الدمشقي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » رأيت الهلال وقد أقبلت

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

رأَيْتُ الهِلالَ وَقَدْ أَقْبَلَتْ

نُجُومُ الثُّرَيَّا لِكَيْ تَسْبِقَهْ

فَشَبَّهْتُهُ وَهْوَ مِنْ خَلْفِها

وَبَيْنَهُما الزَّهْرَةُ المُشْرِقَهْ

بِقَوْسٍ لِرامٍ رَأى طائِراً

فَأَرْسَلَ في إِثْرِهِ بُنْدُقَهْ

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

بحر المتقارب

قافية القاف (ق)

الصفحة السابقة راح إذا استنطقتها بالمزاج يد

الصفحة التالية جعلوا الحج حجة للفراق

الوأواء الدمشقي

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

333

قصيدة

1

الاقتباسات

202

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

سعيد بن جودي

poet-Said-bin-Judy@

أبو الأسد الحماني

poet-Abu-al-Assad-al-Hamani@

تجمشه بلحظ الطرف كفي

لمن الرسوم برامتين بلينا

سقيا ليوم بدا قوس الغمام به

أقلا عتابي قد مللت من العتب

يا شمس حسن أشرقت

بلحاظه سيف المنون

يا من أقام قيامتي بصدوده

كأن أجفانه من جسم عاشقه

مريض كر الطرف من غير مرض

شربنا على النهر لما بدا

وما أبقى الهوى والشوق مني

تقنعت بالدجى فوق الضحى فجلت

هم عرضوا للبين روحي فأعرضوا

لو كان يعلم عذالي بما صنعوا

قفوا ما عليكم من وقوف الركائب

أضف شرح او معلومة