ويح الطبيب الذي جست يداه يدك - الوأواء الدمشقي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » ويح الطبيب الذي جست يداه يدك

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 2

وَيْحَ الطَّبيبِ الذي جَسَّتْ يَداهُ يَدَكْ

ما كانَ أَغْفَلَهُ عَمَّا بِهِ اعْتَمَدَكْ

لَوْ أَنَّ أَلْحاظَهُ كانَتْ مَباضِعَهُ

ثُمَّ انْتَحاكَ بها مِنْ رِقَّةٍ فَصَدَكْ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

بحر البسيط

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة كأن الهلال وقد أسرعت

الصفحة التالية وكأن كافور الدموع وقد جرى

الوأواء الدمشقي

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

333

قصيدة

1

الاقتباسات

202

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

صريع الغواني

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

أبو الفرج الأصبهاني

poet-Abu-al-Faraj-al-Isbahani@

والله ما حلت عن العهد

ولقد ذكرتك والنجوم كأنها

أفدي الذي شف قلبي

وهاج لي الشوق أسى كامنا

يا فارغا قد أطال شغلي

تكبر لما رأى نفسه

سقى الله ليلا طال إذ زار طيفه

يا من تجنبت صبري في تجنبه

كأن الهلال وقد أسرعت

حركت من ساكن القصب

رثى له مما به ما به

لا تكثروا عذلا ولا لوما

لله لله ما أحلى رضاك وما

له ضاحك برقه خاطف

قفوا ما عليكم من وقوف الركائب

أضف شرح او معلومة