الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » بليت لأنني بك قد بليت

عدد الابيات : 3

طباعة

بَلِيتُ لأَنَّني بكَ قَدْ بُلِيتُ

فَلَسْتُ بِمُنْتَهٍ مِمَّا نُهيتُ

أُلامُ وقَدْ أَصَمَّ الحُبُّ سَمْعِي

وَيُرْشِدُني العَذُولُ وقَدْ عَمِيتُ

وَأَنْحَلَني فَلَو إِنْسانُ عَيني

تَضَمَّنَ جَفنُهُ جِسْمِي خَفِيتُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة أجرى دموعا كمثل الدر أهملها
الصفحة التالية دون المنى في الهوى يا نفس آفات

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

332

قصيدة

1

الاقتباسات

262

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

كشاجم

poet-kashajim@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى بن علي المنجم

poet-Yahya-bin-Ali-Al-Majim@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

طالعتني كطلوع البدر
كأن نجوم الليل من خوف فجرها
يا ممرض الجسم مني عند صحته
سقيا ليوم بدا قوس الغمام به
وشادن مكتحل بسحر
شد زناره على هيف الخصر
عقرت لهم معقورة لو سالمت
يا منية النفس كوني كيف شئت فما
تقنعت بالدجى فوق الضحى فجلت
يا ساكتا عن كلامي لا يكلمني
لما تأملت الرياض وزهرها
أتاني في قميص اللاذ يسعى
أخفت عن القوم ما أبدت عزيمتهم
هي الحياة التي تحيا النفوس بها
لم أمش في طرق العزاء لأنني

أضف شرح او معلومة