الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » دون المنى في الهوى يا نفس آفات

عدد الابيات : 4

طباعة

دُونَ المُنى في الهَوى يا نَفْس آفاتُ

كَأْسُ الهَوى حُلْوَةٌ فيها مَراراتُ

إِنَّ المُحِبّينَ إِنْ أَخْفَوا مُحاذَرَةً

هَواهُمُ فَلَهُمْ فيهِ عَلاماتُ

لا آخَذَ اللَهُ مَنْ قَلْبي بِهِ كَلِفٌ

صَبٌّ قَدِ اسْتَحكَمَتْ فيهِ الصَّباباتُ

لِكُلِّ شَيْءٍ نِهاياتٌ تَبيدُ وَما

لِلَوْعَةِ الحُبِّ في قَلْبي نِهاياتُ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة بليت لأنني بك قد بليت
الصفحة التالية بنفسي من نفسي تقل له فدى

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

332

قصيدة

1

الاقتباسات

262

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو العيناء

poet-abu-alayna@

متابعة
متابعة
avatar

الثعالبي

poet-Al-Thaalibi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

لما تأملت الرياض وزهرها
أهلا بنمام ينم بطيبه
طاف بشمسين من عقارين
يا ذا الذي من هجر ود ما اكتفى
فديت من قال وقد زرته
باح بما قد كتما
أي شيء أمر من يوم بين
كلفي بمن لم يقض ديني
وتمثال حسن إذا ما بدا
انظر وإن كان حتفي منك في النظر
وساق حكى البدر والغصن لي
كأن أجفانه من جسم عاشقه
كأنما النوم حين يطرقني
يطوف براح ريحها ومذاقها
خفت الرقيب فجللتني شعرها

أضف شرح او معلومة