الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر العباسي
»
صردر
»
حرام على طروق الديار
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 22
طباعة
حرامٌ علىَّ طُروقُ الديا
رِ ما دام فيها الغزالُ الربيبُ
أشاهد في جانبيها هواىَ
لغيري وماليَ فيه نصيبُ
وقد كان فوضَى فكان المنى
تعللنى والتمنِّى كذوبُ
فلمَّا تصيَّده قانصٌ
ألدُّ على ما حواه شَغوبُ
تداويتُ من مرضٍ في الفؤاد
بيأسىَ واليأسُ بئسَ الطبيبُ
فقد وهبَ الثأرَ ذاك الحريصُ
ونام على الحقدِ ذاك الطلوبُ
ومن عزَّ مطلبُه مُهمَلا
فكيف به وعليه رقيبُ
فلا حظَّ فيه سوى لمحةٍ
تُنافس فيها العيونَ القلوبُ
وُجود الأمير بأمثاله
فكلُّ بعيدٍ عليه قريبُ
وهوب الجيادِ وبيضِ القِيا
ن والظبي يرتجُّ منه الكثيبُ
وعَقَّار كُومِ الصَّفايا إذا
تعذَّرَ عند الضُّروع الحليبُ
تَعيثُ الأخلاّءُ في ماله
كما عاث في جانب السِّربِ ذيبُ
وما يسحَرُ القولُ أخلاقَهُ
ولكنّه الكرمُ المستجيبُ
ظفِرتَ وويلُ امّها حُظوةً
ببدرٍ تُزرُّ عليه الجيوبُ
إذا رُدِّد الطَّرفُ في حسنه
أثار البديعَ وماج الغريبُ
عُبوسٌ يُولَّد منه السرورُ
ومن خُلُقِ الخندريسِ القُطوبُ
وتيهٌ كأَنْ ليس بدرُ السماء
يُلمُّ الكسوفُ به والغُروبُ
ولولا حياءٌ تقمَّصتُهُ
لأجلكَ حجَّ إليه النسيبُ
سأطوِى على لَهبٍ غُلَّتى
إلى أن يُعطَّلَ ذاك القَليبُ
وأعلمُ أنْ سيباحُ الحمى
إذا أظهر الشَعراتِ الدبيبُ
طِرازٌ ينمنُمِ في العارضيْن
يُزَّينُ منه الرداء القشيبُ
فما ذلك الحسنُ مستقبَحا
بشَعرٍ ولو لاح فيه المشيبُ
نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر المتقارب
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة
قد طال للماطل أن يقتضى
الصفحة التالية
ترى رائح يأتى بأخبار من غدا
المساهمات
معلومات عن صردر
صردر
العصر العباسي
poet-Sardar@
متابعة
130
قصيدة
1
الاقتباسات
135
متابعين
علي بن الحسن بن علي بن الفضل البغدادي، أبو منصور. شاعر مجيد، من الكتاب. كان يقال لأبيه (صرّ بَعْر) لبخله، وانتقل إليه اللقب حتى قال له نظام الملك: أنت (صر ...
المزيد عن صردر
اقتراحات المتابعة
صردر
poet-Sardar@
متابعة
متابعة
عبد الصمد بن المعذل
poet-bin-Al-Muathil@
متابعة
متابعة
اقتباسات صردر
اقرأ أيضا لـ صردر :
أبا الخير المفيد لكل خير
يا حسن مغداك وطيب الرواح
دست الوزارة يبتغى حجرا
عتب الشريف لأن نشرت محاسنا
إن لم أكن من راضعى الخمر
بالجزع ذى السمرات لى قمر
وسلافة بزلت فأبرز دنها
ليت الهوى يصرفه الراقى
حرام على طروق الديار
بدا ضاحكا لا لأحظى بما
ماذا يعيب رجال الحى في النادي
لو كنت أشفق من خضيب بنان
يا ماء لينة لو نقعت أوامى
تخاوصت الحسناء عن شيب لمتى
على من تبيع متاع الأدب
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا