الديوان » العصر العثماني » جرمانوس فرحات » جاء المشيب وقد لاحت بيارقه

عدد الابيات : 2

طباعة

جاء المشيب وقد لاحت بيارقه

ونضوُ موتي على حَدوِ البِلَى رقصا

كم غافلٍ بات في الشهْوات مخترصاً

حتى دعاه الردى لبّاه محتَرِصا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الصاد (ص)
الصفحة السابقة مقام مريم في العياء منفرد
الصفحة التالية ما لي أرى الأعمى يحيص عن الهدى

المساهمات

معلومات عن جرمانوس فرحات

avatar

جرمانوس فرحات حساب موثق

العصر العثماني

poet-Germanus-Farhat@

متابعة

373

قصيدة

1

الاقتباسات

24

متابعين

جبرائيل بن فرحات مطر الماروني. أديب سوري، من الرهبان. أصله من حصرون (بلبنان) ومولده ووفاته بحلب. أتقن اللغات العربية والسريانية واللاتينية والإيطالية، ودّرَس علوم اللاهوت، وترهب سنة 1693م ودُعي باسم ...

المزيد عن جرمانوس فرحات

اقتراحات المتابعة

avatar

الشرواني

poet-Sherwani@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الحكيم

poet-Ibrahim-al-hakim@

متابعة
متابعة
اقتباسات جرمانوس فرحات

أقراء ايضا ل جرمانوس فرحات :

ألا إحذر ملاقاة الرزايا
الحزن يظلم أنفسا فيضلها
ربي بنى كالوحيد القرن مسكنه
أزل يا شقيق الروح مني بقيتي
قل ويك بيلاطوس الباغي بفعلته
يا أيها الروح المعزي عزني
أمان وإيمان قويم يدلنا
وأحباب لنا جاروا فجاروا
سل أنت ذاتك إن تود حقيقة
أماتت مريم الشهوات عنها
لنا الحجر المرموز في الكتب سره
لو كان للأفلاك نطق أو فم
قد حاز يوحنا الجنين كماله
قلب يوسوس في الصدور ويخنس
كأن دموع النفس في نحرها سلك

أضف شرح او معلومة