الديوان
الديوان
»
العصر الأندلسي
»
الشريف العقيلي
»
أيا من دأبه في اللهو دابي
عدد الأبيات : 4
طباعة
مفضلتي
أَيا مَن دَأبُهُ في اللَهوِ دابي
وَمن أَرسانهُ بِيَدِ التَصابي
أَلَستَ تَرى زُجاجِ الماءِ يَبدو
لَنا مِنه قَواريرُ الحَبابِ
فَهاتِ بَواتِقَ الكاساتِ مَلأى
إِلى الحافاتِ بِالذَهَبِ المُذابِ
فَكيرُ الجَوِّ يوقِدُ نارَ بَرقٍ
إِذا خَمَدَت تُدَخِّنُ بِالضَبابِ
الصفحة السابقة
كأنما الجوزاء لما بدت
الصفحة التالية
ما أنس لا أنس غياثا وقد
معلومات عن الشريف العقيلي
الشريف العقيلي
عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت سفن..
المزيد عن الشريف العقيلي
تصنيفات القصيدة
قصيدة قصيره
عموديه
بحر الوافر
اقرأ أيضاً ل الشريف العقيلي :
ياسيداً ماثنى عناناً
ما أحرج الباب بل ما أرحب الوادي
وليلة أيقظني معانقي
يا سيدا أركان عليائه
يا من يبيع الرشد بالغي
يا ذا الذي همته اللهو
يا ذا الذي يظلمنا ذاكرا
اطو الضمير على خير لذاك وذا
خيرون مثل أبيه
نفسي الفداء لشخص لست أسميه
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
الاقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
موضوعات القصيدة
موضوعات الاقتباسات
مفضلتي ❤