الديوان » العصر المملوكي » ابن الخياط » أما أبو اليمن فلتفخر به اليمن

عدد الابيات : 4

طباعة

أَمّا أَبُو الْيُمْنِ فَلْتَفْخَرْ بِهِ اليمَنُ

وَالْفَخْرُ وَالدَّهْرُ وَالأَيّامُ وَالزَّمَنُ

فاقَ الأَنامَ عَلاءً والْكِرامَ نَدىً

وَلَيْسَ مُسْتَنكَراً أَنْ يَحْسُنَ الْحَسَنُ

أَغَرُّ أَزْهَرُ فَيّاضٌ لَهُ مِنَنٌ

لا تَسْتَقِلُّ بِأَدْنى شكْرِها الْمُنَنَ

تَغَرَّبَ الْجُودُ حَتّى حَلَّ فِي يَدِهِ

فَلَيْسَ لِلْجُودِ إِلا كَفَّهُ وَطَنُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة أخلاقه أحلى من الأمن
الصفحة التالية ما لأبي اليمن علينا يد

المساهمات

معلومات عن ابن الخياط

avatar

ابن الخياط حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-al-Khayyat@

متابعة

152

قصيدة

1

الاقتباسات

90

متابعين

أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي، أبو عبد الله، المعروف بابن الخياط. شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق، مولده ووفاته فيها. طاف البلاد يمتدح الناس، ودخل بلاد العجم، ...

المزيد عن ابن الخياط

اقتراحات المتابعة

avatar

لسان الدين بن الخطيب

poet-ibn-alkhatib@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي العيش

poet-ibn-abi-al-aish@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الخياط

اقرأ أيضا لـ ابن الخياط :

هبوا طيفكم أعدى على النأي مسراه
أسوم الجباب فلا خزها
إذا عز نفسي عن هواك قصورها
أتطمع في الود من زاهد
لله يوم سقانا اللهو والمطر
يا قبر ما للمجد عندك فاحتفظ
أمعذبي بالنار سل بجوانحي
أصون لساني والجنان يذال
أما أبو اليمن فلتفخر به اليمن
يا مفلت الظبية الغناء من يده
لاح الهلال كما تعوج مرهفا
ألا فتى من صروف الدهر يحميني
إذا لم يكن من حادث الدهر موئل
لم يبق عندي ما يباع بحبة
قد توالت علي منك أيادي

أضف شرح او معلومة