الديوان » العصر المملوكي » ابن الخياط » سعدت بك الأقمار جارا فلتفز

عدد الابيات : 2

طباعة

سَعِدَتْ بِكَ الأَقْمارُ جاراً فَلْتَفُزْ

بِمُجاوِرِ الأَقْمارِ فِي عَلْيائِها

أَشْبَهْتَها فِي سَعْدِها وَعُلُوِّها

وَبَهائِها فَبَقِيتَ مِثْلَ بِقائِها

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية ياء همزة (ئ)
الصفحة السابقة نبي العلى والندى ما لي صفت وضفت
الصفحة التالية هو الرسم لو أغنى الوقوف على الرسم

المساهمات

معلومات عن ابن الخياط

avatar

ابن الخياط حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-al-Khayyat@

متابعة

152

قصيدة

1

الاقتباسات

90

متابعين

أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي، أبو عبد الله، المعروف بابن الخياط. شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق، مولده ووفاته فيها. طاف البلاد يمتدح الناس، ودخل بلاد العجم، ...

المزيد عن ابن الخياط

اقتراحات المتابعة

avatar

السراج الوراق

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة
متابعة
avatar

الصرصري

poet-al-Sarsari@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الخياط

اقرأ أيضا لـ ابن الخياط :

تغيرتم عن عهدكم آل كامل
أحتى إلى العلياء يا خطب تطمح
بنفسي على قربه النازح
ألا من مبلغ عني عليا
أمني النفس وصلا من سعاد
أقول لدهر ضامني بعد عزة
كم سما لي بحسن رأيك جد
أرى العلياء واضحة السبيل
أما وعتاق العيس لو وجدت وجدي
أبا حسن لئن كانت أجابت
لقد جاوزت فيك مقدارها
يا حسنه قمرا وأنت سماؤه
خليلي إن لم تسعدا فذارني
يا ليت أن يدي شلت ولم يرني
كم توالت يا سعيد بن علي

أضف شرح او معلومة