الديوان » العصر المملوكي » ابن الخياط » ويعتادني ذكراك في كل حالة

عدد الابيات : 3

طباعة

وَيَعْتادُنِي ذِكْراكَ في كُلِّ حالَةٍ

فَتَشْتَفُّنِي حَتّى تُهَيِّجَ وَسْواسِي

وَأَشْتاقُكُمْ وَالْيَأْسُ بَيْنَ جَوانِحِي

وَأَبْرَحُ شَوْقٍ ما أَقامَ مَعَ ألْياسِ

وَلَوْلا الرَّدى ما كانَ بِالعَيْشِ وَصْمَةٌ

وَلَوْلا النَّوى ما كانَ بِالْحُبِّ مِنْ باسِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الطويل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة أو ما ترى قلق الغدير كأنما
الصفحة التالية رأيتك لما شمت برقك خلبا

المساهمات

معلومات عن ابن الخياط

avatar

ابن الخياط حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-al-Khayyat@

متابعة

152

قصيدة

1

الاقتباسات

92

متابعين

أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي، أبو عبد الله، المعروف بابن الخياط. شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق، مولده ووفاته فيها. طاف البلاد يمتدح الناس، ودخل بلاد العجم، ...

المزيد عن ابن الخياط

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو البقاء الرندي

poet-abu-albaqa-alrundi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن سنان الخفاجي

poet-Ibn-Sinan-Al-Khafaji@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الخياط

اقرأ أيضا لـ ابن الخياط :

إذا عز نفسي عن هواك قصورها
يقيني يقيني حادثات النوائب
أما والهوى يوم استقل فريقها
أمعذبي بالنار سل بجوانحي
إذا ما ارتاح للراح الندامى
لو كنت شاهد عبرتي يوم النقا
أمن الملك حسبك من أمين
هي الديار فعج في رسمها العاري
خليلي إن لم تسعدا فذارني
أبا الفضل كيف تناسيتني
يا حسنه قمرا وأنت سماؤه
أبلغ أبا الفضل الذي شهدت
صرت بين الصادين يا بن المجلي
رأيتك لما شمت برقك خلبا
ببهاء وجهك تشرق الأنوار

أضف شرح او معلومة