الديوان » العصر الأندلسي » الأرجاني » أهوى الظباء وليس لي أرب سوى

عدد الابيات : 3

طباعة

أهْوَى الظّباءَ وليس لي أَربٌ سوى

نظَراتِ مُشتاقٍ إلى مُشْتاقِ

لا تَقْرُبُ العَوراءُ من قَوْلي ولا

يَنْحَلُّ في الفَحْشاء عَقدُ نِطاقي

والنّاسُ مُختَلِفونَ في آدابهمْ

وكذا اخْتلافُ مآربِ العُشّاق

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة جاءت بقد كالقضيب غدا
الصفحة التالية لا مسعد لي إذا اعتراني الأرق

المساهمات

معلومات عن الأرجاني

avatar

الأرجاني حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-alarjani@

متابعة

315

قصيدة

2

الاقتباسات

107

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسين، أبو بكر، ناصح الدين، الأرجاني. شاعر، في شعره رقة وحكمة. ولي القضاء بتستر وعسكر مكرم وكان في صبه بالمدرسة النظامية بأصبهان. جمع ابنه بعض شعره في ...

المزيد عن الأرجاني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن هذيل القرطبي

poet-Ibn-Hudhayl-Al-Qurtubi@

متابعة
متابعة
avatar

يوسف بن هارون الرمادي

poet-Youssef-bin-Harun-Al-Ramadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأرجاني

أقراء ايضا ل الأرجاني :

وقيت ما فيك أتقيه
أضحى العراق بمسعود على خطر
شام برقا من أقاصي الشآم
أتعرف أعلى الله أمرك أمرها
ونارنجة بين الرياض نظرتها
رأينا عجيبا والزمان عجيب
أعلى العهد القديم
قال العراق وقد رحلت مودعا
يا أيها المولى الذي
لو شاء طيفك بعد الله أحياني
من كان يخدم بالخطا كبراءه
قربا لي يا صاحبي بعيدا
أهوى الظباء وليس لي أرب سوى
وبيت مثل بيت الله فرد
حيث انتهيت من الهجران بي فقف

أضف شرح او معلومة