الديوان » العصر الاموي » الأخطل » وبالجزع من خفان صاحبت عصبة

عدد الابيات : 5

طباعة

وَبِالجِزعِ مِن خَفّانَ صاحَبتُ عُصبَةً

مُصَحَّحُةَ الأَجسامِ مَرضى عُيونُها

فَإِن يَكُ قَد بانَ الصِبا أُمَّ مالِكٍ

فَقَد تَعتَريني الهيفُ ميلاً قُرونُها

وَلَيلٍ كَساجِ الفارِسِيِّ لَهَوتُهُ

بِمُرتَجَّةٍ هيفٍ خِماصٍ بُطونُها

إِذا اِحتَثَّها الرُكبانُ كانَ أَلَذَّها

إِلى ذي الصِبا ذو ضِغنِها وَحَرونُها

إِذا مَعَكَ الدَينَ الغَريمُ فَإِنَّها

عَلى كُلِّ أَحيانٍ تَحِلُّ دُيونُها

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة أبلغ أمير المؤمنين رسالة
الصفحة التالية ألا طرقتنا ليلة أم هيثم

المساهمات

معلومات عن الأخطل

avatar

الأخطل حساب موثق

العصر الاموي

poet-akhtal@

متابعة

196

قصيدة

12

الاقتباسات

996

متابعين

غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة ابن عمرو، من بني تغلب، أبو مالك. شاعر، مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. اشتهر في عهد بني أمية بالشام، وأكثر من مدح ...

المزيد عن الأخطل

اقتراحات المتابعة

avatar

الوازع بن ذؤالة

poet-al-waze-bin-thaala@

متابعة
متابعة
avatar

هند الأنصارية

poet-hind-ansariya@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأخطل

اقرأ أيضا لـ الأخطل :

أتعرف من أسماء بالجد روسما
لم تظلما أن تكفيا الحي ضيفهم
وبالجزع من خفان صاحبت عصبة
ودعا اللؤم أهله وبنيه
دنا البين من أروى فزالت حمولها
ألا حييا دارا لأم هشام
ألا يا اسلما على التقادم والبلى
نبئت أن الخزرجيين حافظوا
لأسماء محتل بناظرة البشر
أفي كل عام لا يزال لعامر
صحا القلب عن أروى وأقصر باطله
ومسترق النخامة مستكين
ما زالت الدور والأبواب تدفعني
راح القطين من الثغراء أو بكروا
ألهى جريرا عن أبيه وأمه

أضف شرح او معلومة