الديوان » العصر المملوكي » ابن سهل الأندلسي » لقد كنت أرجو أن تكون مواصلي

عدد الابيات : 2

طباعة

لَقَد كُنتُ أَرجو أَن تَكونَ مُواصِلي

فَأَسقَيتَني بِالبُعدِ فاتِحَةَ الرَعدِ

فَبِاللَهِ بَرِّد ما بِقَلبي مِن الجَوى

بِفاتِحَةِ الأَعرافِ مِن ريقِكَ الشَهدِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة كأن الخال في وجنات موسى
الصفحة التالية تسليت عن موسى بحب محمد

المساهمات

معلومات عن ابن سهل الأندلسي

avatar

ابن سهل الأندلسي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-Sahl-Al-Andalusi@

متابعة

227

قصيدة

8

الاقتباسات

307

متابعين

أبو إسحاق إبراهيم بن سهل الإسرائيلي الإشبيلي (605 هـ / 1208 - 649 هـ / 1251)، من أسرة ذات أصول يهودية. شاعر كاتب، ولد في إشبيلية واختلف إلى مجالس العلم ...

المزيد عن ابن سهل الأندلسي

اقتراحات المتابعة

avatar

القاضي عياض

poet-Qadi-Ayyad@

متابعة
متابعة
avatar

ابن منير الطرابلسي

poet-Ibn-Munir-Trabelsi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن سهل الأندلسي

اقرأ أيضا لـ ابن سهل الأندلسي :

الجنة والجحيم في وجنته
أمولاي الذي آوي به في
أخذوا موثق العذار على الخد
فاح زهر الروض فاشتاق الهزار
شفق وشته خضرة في حمرة
لقد أعقبت بالبؤس منك وبالنعمى
أهدى التلاقي صبح وجهك مسفرا
كيف ترى زورة الخليج وقد
غيري يميل إلى كلام اللاحي
أهدت نجاتك عوذة المتخوف
يا سمي المصطفى يا بغيتي
إليكم يحن القلب في كل ساعة
سل في الظلام أخاك البدر عن سهري
قل لمن أسهر بالعين الجفون
يدنيك زور الأماني

أضف شرح او معلومة