الديوان » العصر المملوكي » ابن سهل الأندلسي » لو لم تكن من دم العنقود ريقته

عدد الابيات : 2

طباعة

لَو لَم تَكُن مِن دَمِ العُنقودِ ريقَتُهُ

لَما اِكتَسى خَدُّهُ القاني أَبا لَهَبِ

تَبَّت يَدا عاذِلي فيهِ وَوَجنَتُهُ

حَمّالَةُ الوَردِ لا حَمّالَةُ الحَطَب

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة لاموا فلما لاح موضع صبوتي
الصفحة التالية يدنيك زور الأماني

المساهمات

معلومات عن ابن سهل الأندلسي

avatar

ابن سهل الأندلسي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-Sahl-Al-Andalusi@

متابعة

227

قصيدة

8

الاقتباسات

321

متابعين

أبو إسحاق إبراهيم بن سهل الإسرائيلي الإشبيلي (605 هـ / 1208 - 649 هـ / 1251)، من أسرة ذات أصول يهودية. شاعر كاتب، ولد في إشبيلية واختلف إلى مجالس العلم ...

المزيد عن ابن سهل الأندلسي

اقتراحات المتابعة

avatar

مالك بن المرحل

poet-Malik-ibn-al-Murahhal@

متابعة
متابعة
avatar

ابن سودون

poet-Ibn-Sodun@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن سهل الأندلسي

اقرأ أيضا لـ ابن سهل الأندلسي :

من الأيام لا ألقاك عشر
كل قاص يدنو إلي كأني
أصيخوا فمن طور الهدى انبعث الندا
دنت الساعة وانشق القمر
طرقت منقبة تروع تحجبا
هو البين يا موسى وقد كنت ثاويا
خضعت وأمرك الأمر المطاع
ولازورد باهر نوره
أهدى التلاقي صبح وجهك مسفرا
شفق وشته خضرة في حمرة
سألتها علة من ماء مبسمها
يا واحدا في الفضل حالفني ندى
هل درى ظبي الحمى أن قد حمى
نهر كأن الشمس تملأ قلبه
ولما عزمنا ولم يبق من

أضف شرح او معلومة