الديوان » العصر العباسي » البحتري » ليكتنفك السرور والفرح

عدد الابيات : 5

طباعة

لِيَكتَنِفكَ السُرورُ وَالفَرَحُ

وَلا يَفُتكَ الإِبريقُ وَالقَدَحُ

فَتحٌ وَفِصحٌ قَد وافَياكَ مَعاً

فَالفَتحُ يُقرا وَالفِصحُ يُفتَتَحُ

وَاليَومُ دَجنٌ وَالدارُ قُطرُبُلٌ

فيها عَنِ الشاغِلينَ مُنتَزَحُ

فَاِنعَم سَليمَ الأَقطارِ تَغتَبِقُ ال

صَهباءَ مِن دَنِّها وَتَصطَبِحُ

وَإِن أَرَدتَ اِجتِراحَ سَيِّئَةٍ

فَهَهُنا السَيِّئاتُ تُجتَوَحُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر المنسرح
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة وما خفت جدي في الصديق يسوءه
الصفحة التالية ما أنجحت غطفان في أكرومة

المساهمات

معلومات عن البحتري

avatar

البحتري حساب موثق

العصر العباسي

poet-albohtry@

متابعة

931

قصيدة

59

الاقتباسات

2885

متابعين

أبو عبادة البحتري (206هـ – 284هـ / 821م – 897م) هو الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي، المعروف بأبي عبادة البحتري، أحد أبرز شعراء العصر العباسي، ومن أعلام الشعر العربي الكلاسيكي. ...

المزيد عن البحتري

اقتراحات المتابعة

avatar

خلف الأحمر

poet-Khalaf-al-Ahmar@

متابعة
متابعة
avatar

أبو عثمان الخالدي

poet-Abu-Othman-Al-Khalidi@

متابعة
متابعة
اقتباسات البحتري

اقرأ أيضا لـ البحتري :

بكيت من الفراق غداة ولت
غال صبري إما سألت بصبري
جائر في الحكم لو شاء قصد
يا است وهب بن سليمان
نفست قربها علينا كنود
ضاعف من بثي وأحزاني
مخلف في الذي وعد
صب يخاطب مفحمات طلول
لو تراني والندامى
ياعلي بل يا أبا الحسن المالك
رحلت وأودعت الفؤاد لواحظا
أطنبت في اللوم فلا تكثري
ولما نزلنا عكبراء ولم يكن
رنو ذاك الغزال أو غيده
عليك السلام أيها القمر البدر

أضف شرح او معلومة