الديوان » العصر العباسي » الببغاء » ومهفهف لما اكتست وجناته

عدد الابيات : 4

طباعة

وَمُهَفهَفٍ لِما اِكتَسَت وَجَناتُهُ

حُلَلَ المَلاحَةِ طُرِّزَت بِعَذارِهِ

لَما اِنتُصِرتُ عَلى عَظيمِ جَفائِهِ

بِالقَلبِ كانَ القَلبُ مِن أَنصارِهِ

كَمُلَت مَحاسِنُ وَجهِهِ فَكَأَنَّما اِق

تَبَسَ الهِلالُ النورَ مِن أَنوارِهِ

وَإِذا أَلَحَّ القَلبُ في هِجرانهِ

قالَ الهَوى لا بُدَّ مِنهُ فَدارِهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة قد جاءت البغلة السفواء يجلب
الصفحة التالية فلا انتزع الله الهدى عز بأسه

المساهمات

معلومات عن الببغاء

avatar

الببغاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-albabgha@

متابعة

148

قصيدة

1

الاقتباسات

135

متابعين

عبد الواحد بن نصر بن محمد المخزومي، أبو الفرج المعروف بالببغاء. شاعر مشهور، وكاتب مترسل. من أهل نصيبين. اتصل بسيف الدولة، ودخل الموصل وبغداد. ونادم الملوك والرؤساء. له (ديوان شعر).

المزيد عن الببغاء

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الرومي

poet-abn-rumi@

متابعة
متابعة
avatar

التهامي

poet-al-tohami@

متابعة
متابعة
اقتباسات الببغاء

اقرأ أيضا لـ الببغاء :

من كل مختالة تنقب بالعثير
سرورنا بك فوق الهم بالنوب
عجبا لي وقد مررت بأبياتك
كم كربة ضاق صدري عن تحملها
تنكب مذهب الهمج
لمن أسائل لا رسم ولا أثر
لقد عز العزاء علي لما
ونرجس لم يعد مبيضه
ويوم كأن الدهر سامحني به
يا رب سرب آمن لم يزعج
لا تحسبي أن نفسي كالنفوس إذا
محروسة ضمن الشكر الوفي لها
ومدام كأنها في حشا الدنن
كم للصبابة والصبا من منزل
ويوم أغص أتساع الفضاء

أضف شرح او معلومة