الديوان » العصر الاسلامي » مروان بن أبي حفصة » لو كنت أشبهت يحيى في مناكحه

عدد الابيات : 3

طباعة

لَو كُنتَ أَشبَهتَ يَحيى في مَناكِحِهِ

لَما تَنَقَّيَّتَ فَحلاً جَدُّهُ مَطَرُ

لِلَّهِ دَرُّ جِيادٍ كُنتَ سائِسَها

ضَيَّعتَها وَبِها التَحجيلُ وَالغُرَرُ

نُبِّئتُ خَولَةَ قالَت يَومَ أَنكَحها

قَد طالَ ما كُنتُ مِنكَ العارَ أَنتَظِرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة أتظن يا إدريس أنك مفلت
الصفحة التالية لقد أصبحت تختال في كل بلدة

المساهمات

معلومات عن مروان بن أبي حفصة

avatar

مروان بن أبي حفصة حساب موثق

العصر الاسلامي

poet-Marwan-ibn-Abi-Hafsa@

متابعة

77

قصيدة

1

الاقتباسات

368

متابعين

مروان بن سليمان بن يحيى أبي حفصة يزيد. شاعر، عالي الطبقة. كان جده أبو حفصة مولى لمروان بن الحكم أعتقه يوم الدار، ونشأ مروان في العصر الأموي، باليمامة، حيث منازل ...

المزيد عن مروان بن أبي حفصة

اقتراحات المتابعة

avatar

الزبير بن العوام

poet-Zubayr-ibn-al-Awam@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم بن كنيف النبهاني

poet-ibrahim-bin-knaif-al-nabhani@

متابعة
متابعة
اقتباسات مروان بن أبي حفصة

اقرأ أيضا لـ مروان بن أبي حفصة :

لعمرك لا أنسى غداة المحصب
بكت عنان مسبل دمعها
تشابه يوما بأسه ونواله
ألم تر أن الجود من لدن آدم
وسدت بهارون الثغور فأحكمت
أنعى إليك نفوسا طاح شاهدها
حمدنا الذي أدى ابن يحيى فأصبحت
صحا بعد جهل فاستراحت عواذله
لقد كانت مجالسنا فساحا
ما الفصل إلا شهاب لا أفول له
وما خلقت إلا لبذل أكفهم
كأن التي يوم الرحيل تعرضت
لما سمعت ببيعة لمحمد
سيحشر يعقوب بن داود خائبا
بنو مروان قومي أعتقوني

أضف شرح او معلومة