الديوان » العصر العباسي » الحلاج » إني لأكتم من علمي جواهره

عدد الابيات : 4

طباعة

إِنّي لَأَكتُم مِن عِلمي جَواهِرَهُ

كي لا يَرى العِلمُ ذي جَهلٍ فَيَفتَتِنا

وَقَد تَقَدَّمَ في هَذا أَبو حَسَنٍ

إِلى الحُسَينِ وَوَصّى قَلبَهُ الحَسنا

يا رُبَّ جَوهَرِ عِلمٍ لَو أَبوحُ بِهِ

لِقيلَ لي أَنتَ مِمَّن يَعبدُ الوَثَنا

وَلَاِسَتَحَلَّ رِجالٌ مُسلِمونَ دَمي

يَرَونَ أَقبَحَ ما يَأتونَهُ حَسَنا

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة قل لمن يبكي علينا حزنا
الصفحة التالية إلى حتفي سعى قدمي

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1402

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث (ولد سنة 244هـ / 858م – توفي سنة 309هـ / 922م) فيلسوف وشاعر، يُعدّ من الشخصيات المثيرة للجدل في التاريخ الإسلامي، يُذكر تارة في كبار ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو دُلامة

poet-Abu-Dolamah@

متابعة
متابعة
avatar

ابن إسرائيل

poet-ibn-israel@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

نظري بدء علتي
صيرني الحق بالحقيقه
أريدك لا أريدك للثواب
الحب ما دام مكتوما علي خطر
شرط المعارف محو الكل منك إذا
سكرت من المعنى الذي هو طيب
تعودت مس الضر حتى
وطائر حل أرض الشام أقلقه
عجبت منك ومني
دنيا تخادعني كأننى
جحودي لك تقديس
ما زلت أطفو في بحار الهوى
بالسر إن باحوا تباح دماؤهم
لبيك لبيك يا سري ونجوائي
قد تصبرت وهل يصبر

أضف شرح او معلومة