الديوان » العصر العباسي » الحلاج » ما زلت أطفو في بحار الهوى

عدد الابيات : 5

طباعة

ما زِلتُ أَطفو في بِحارِ الهَوى

يَرفَعُني المَوجُ وَأَنحَطُّ

فَتارَةً يَرفَعُني مَوجُها

وَتارَةً أَهوي وَأَنغَطُ

حَتّى إِذا صَيَّرَني في الهَوى

إِلى مَكانٍ ما لَهُ شَطُّ

نادَيتُ يا مَن لَم أَبُح بِاِسمِهِ

وَلَم أَخُنهُ في الهَوى قَطُّ

تَقيكَ نَفسي السوءَ مِن حاكِمِ

ما كانَ هَذا بَينَنا الشَرطُ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر البسيط
قافية الطاء (ط)
الصفحة السابقة مكانك من قلبي هو القلب كله
الصفحة التالية عجبت لكلي كيف يحمله بعضي

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1402

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث (ولد سنة 244هـ / 858م – توفي سنة 309هـ / 922م) فيلسوف وشاعر، يُعدّ من الشخصيات المثيرة للجدل في التاريخ الإسلامي، يُذكر تارة في كبار ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

ديك الجن

poet-Dik-alJinn@

متابعة
متابعة
avatar

القاضي التنوخي

poet-Al-Qadi-al-Tanoukhi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

وكان فؤادي خاليا قبل حبكم
الصب رب محب
طلعت شمس من أحب بليل
يا طالما غبنا عن أشباح النظر
نسمة من جنابه
فليتك تحلو والحياة مريرة
كل بلاء علي مني
عقد النبوة مصباح من النور
بيان بيان الحق أنت بيانه
أشار لحظي بعين علم
إلى حتفي سعى قدمي
بالسر إن باحوا تباح دماؤهم
قد تصبرت وهل يصبر
رماني بالصدور كما تراني
غبت وما غبت عن ضميري

أضف شرح او معلومة