أمر على المنازل كالغريب - ابن داود الظاهري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » ابن داود الظاهري » أمر على المنازل كالغريب

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

أمرٌ على المنازل كالغريب

أسائل من لقيت عن الحبيب

وما يغني الوقوف على الأثافي

ونؤي الدار عن دنفٍ كثيب

حبست بها المطي فلم تجبني

ولم ترحم بلا شك نحيبي

شكوت إلى الديار فما شفتني

بلى شاقت إلى وجه الحبيب

فمن ينجي العليل من المنايا

إذا كان البلاء من الطيب

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر الوافر

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة لئن كان الرقيب بلاء قوم

الصفحة التالية مباشرة النسيم لشخص الفي

ابن داود الظاهري

العصر العباسي

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

126

قصيدة

2

الاقتباسات

123

متابعين

محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم. أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولاً. ...

المزيد عن ابن داود الظاهري

أبو هفان المهزمي

poet-Abu-Hiffan-al-Mihzami@

أحمد بن أبي فنن

poet-Ahmed-bin-Abi-Fanan@

لئن كان الرقيب بلاء قوم

أفوض أسبابي إلى الله كلها

أيا زاعما أني له غاير خالص

يا غارس الحب بين القلب والكبد

بحرمة هذا الشهر لما نعشتني

أيا أملي هل في وفائك مطمع

العذر يلحقه التحريف والكذب

ولما وقفنا للوداع وبيننا

أراعك برق في دجى الليل لامع

يا مت قبلك قد والله برح بي

كم دون أرضك من واد ومن علم

إذا اشتد ما ألقاه هون علتي

بدأت بموعد ورجعت عنه

لقد جمعت أهواي بعد شتاتها

يا مانعا مقلتي من لذة الوسن

أضف شرح او معلومة