الديوان » العصر العباسي » ابن داود الظاهري » أغريتني بحياتي إذ غريت بها

عدد الابيات : 3

طباعة

أغريتني بحياتي إذ غريت بها

فصار طول بقائي بعض أعدائي

فكيف ينعش من أرداه ناعشه

ومن يرى جسمه رأي الأطباء

أم كيف يبرأ قلبي من صبابته

بطبكم ودوائي عندكم دائي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة زعمت بنفسي أنت أنك مغرم
الصفحة التالية يا منية القلب لو آماله انفسحت

المساهمات

معلومات عن ابن داود الظاهري

avatar

ابن داود الظاهري حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

متابعة

126

قصيدة

2

الاقتباسات

120

متابعين

محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم. أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولاً. ...

المزيد عن ابن داود الظاهري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو فراس الحمداني

poet-abu-firas-al-hamdani@

متابعة
متابعة
avatar

الإمام الشافعي

poet-al-shafie@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن داود الظاهري

اقرأ أيضا لـ ابن داود الظاهري :

سقى الله رمل القاع وبلا وديمة
وأني وإن شاعت لديك سرائري
هذا مقام فتي اضاع زمانه
قسمك عليك الدهر نصفا تعتبا
وقد كنت لا أرضى من النيل بالرضا
وكم ليلة قد بت أرقب صبحها
أنظر إلى السحر يجري في لواحظه
بدأت بموعد ورجعت عنه
تسليت عن ذكر الحبيب بغيره
إذا كان اللقاء يزيد شوقا
فداك اخوك اليوم يوم سرور
يا مت قبلك قد والله برح بي
لجرمي عقاب والتجاوز ممكن
لم يكفك الهجر فأهديت لي
أريتني النجم يجري بالنهار فلا

أضف شرح او معلومة