الديوان » العصر العباسي » أبو دُلامة » أما ورب العاديات ضبحا

عدد الابيات : 3

طباعة

أَمَا وَرَبِّ العَادِيَاتِ ضَبحَا

حَقّاً وَرَبِّ المُورِياتِ قَدحَا

إنَّ المُغِيراتِ عَلَيَّ صُبحا

والنَّاكِئَاتِ مِن فُؤَادي قَرحَا

عَشرُ لَيَالٍ بَينَهُنَّ صَبحَا

يَجلُفنَ مالي كُلَّ عَامٍ صَبحَا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الرجز
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة رأيتك أطعمتني في المنام
الصفحة التالية إن الناس غطوني تغطيت عنهم

المساهمات

معلومات عن أبو دُلامة

avatar

أبو دُلامة حساب موثق

العصر العباسي

poet-Abu-Dolamah@

متابعة

53

قصيدة

2

الاقتباسات

213

متابعين

زند بن الجون الأسدي، بالولاء، أبو دلامة. شاعر مطبوع، من أهل الظرف والدعابة، أسود اللون. جسيم وسيم. كان أبوه عبداً لرجل من بني أسد وأعتقه، نشأ في الكوفة واتصل بالخلفاء ...

المزيد عن أبو دُلامة

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن هانئ الأندلسي

poet-ibn-Hani-Andalusia@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر الشبلي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو دُلامة

اقرأ أيضا لـ أبو دُلامة :

أيهذا الإمام سيفك ماض
خافي إلهك في نفس قد احتضرت
لو كان يقعد فوق الشمس من كرم
أخطاك ما كنت ترجوه وتأمله
ألا لا تلمني إن فررت فإنني
أبلغا ربطة أني
إن الخليط أجد البين فانتجعوا
رأيتك في المنام كسوت جلدي
يقول لي الأمير بغير جرم
إني لأحسب أن سأمسي ميتا
سقاني أبو بشر من الراح شربة
أرى الشهباء تعجن إذ غدونا
أنعت مهرا كاملا في قدره
خافي إلهك في نفس قد احتضرت
أدعوك بالرحم التي هي جمعت

أضف شرح او معلومة