أخ لي مستور الطباع جعلته - صريع الغواني - الديوان

الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » أخ لي مستور الطباع جعلته

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَخٌ لِيَ مَستورُ الطِباعِ جَعَلتَهُ

مَكانَ الرِضى حَتّى اِستَقَلَّ بِهِ الوُدُّ

وَتَحتَ الرِضى لَو أَن تَكونَ خَبَرتَهُ

وَدائِعُ لا يَرضى بِها الهَزلُ وَالجَدُّ

لَعَمرِيَ لَيسَت صَفَقَةُ المَرءِ تَنطَوي

عَلى ذَمِّ شَيءٍ كانَ أَوَّلَهُ حَمدُ

فَأَعطِ الرِضى كُلَّ الرِضى مَن خَبَرتَهُ

وَقِف بِالرِضى عَنهُ إِذا لَم يَكُن بُدُّ

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الطويل

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة لا تقنعن ومطلب لك واسع

الصفحة التالية يا نظرة نلتها على حذر

صريع الغواني

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

204

قصيدة

2

الاقتباسات

203

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

عمارة بن عقيل

poet-Ammara-bin-Aqeel@

ابن يموت

poet-ibn-yamut@

أجررت حبل خليع في الصبا غزل

واكبدا أحرق الهوى كبدي

نبا به الوساد

أدهرا تولى هل نعيمك مقبل

أقبلن في رأد الضحاء بها

وقائل ليست له همة

شغلي عن الدار أبكيها وأرثيها

بلاءك إني غير مستعب الرضى

لو نطق الناس أو أثنوا بعلمهم

رأت عندنا ضوء السراج فراعها

أما القبور فإنهن أوانس

طلائع شيب سير أسرعها رسل

جزى الله من أهدى الترنج تحية

قطعت قتول قرينة الحبل

بروحي مكفوف اللواحظ لم يدع

أضف شرح او معلومة