الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » يا ضيف موسى أخى خزيمة صم

عدد الابيات : 5

طباعة

يا ضَيفَ موسى أَخى خُزَيمَةَ صُم

أَو فَتَحامَ إِن كُنتَ لَم تَصُمِ

أَطرَقَ لَمّا أَتَيتَ مُمتَدِحاً

فَلَم يَقُل لا فَضلاً عَلى نَعَمِ

وَأَربَدَّ مِن خَشيَةِ السُؤالِ كَما

يَربَدُّ عِندَ الوَفاةِ ذُو أَلَمِ

فَخِفتُ إِن ماتَ أَن أُقادَ بِهِ

فَقُمتُ أَبغي النَجاةَ مِن أَمَمِ

لَو أَنَّ كَنزَ العِبادِ في يَدِهِ

لَم يَدَعِ الإِعتِلالَ بِالعَدَمِ

نبذة عن القصيدة
قصائد ذم
عموديه
بحر المنسرح
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة نبا به الوساد
الصفحة التالية وأبيض أما جسمه فمدور

المساهمات

معلومات عن صريع الغواني

avatar

صريع الغواني حساب موثق

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

متابعة

204

قصيدة

2

الاقتباسات

206

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد الصمد بن المعذل

poet-bin-Al-Muathil@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن الجزار

poet-ahmed-bin-al-jazzar@

متابعة
متابعة
اقتباسات صريع الغواني

اقرأ أيضا لـ صريع الغواني :

وردت على خاقان خيلك بعدما
وراضي القلب غضبان اللسان
أحب الريح إن هبت شمالا
قد اطلعت على سري وإعلاني
أنا النار في أحجارها مستكنة
خرجن خروج الأنجم الزهر فالتقى
فإذا تنبه رعته وإذا
وقف العفاة عليك من متحير
أنت تفسو إذا نطقت ومن سبح
ويخطئ عذري وجه جرمي عندها
وكم من معد في الضمير لي الأذى
إلى ملك لو صافح الناس كلهم
يا معن إنك لم تزل في خزية
أرادوا ليخفوا قبره عن عدوه
قبحت مناظره فحين خبرته

أضف شرح او معلومة