الديوان » العصر المملوكي » الزمخشري » شعره أمطر شعبي شرفا

عدد الابيات : 2

طباعة

شعره أمطر شعبي شرفا

فاعتلى منه نبات الجسد

كيف لا يستاسد النبت إذا

بات مسقيا بنوء الاسد

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة أيا حبذا سعدى وحب مقامها
الصفحة التالية أشمال ويحك بلغي تسليمي

المساهمات

معلومات عن الزمخشري

avatar

الزمخشري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Zamakhshari@

متابعة

19

قصيدة

1

الاقتباسات

271

متابعين

محمود بن عمر بن محمد بن أحمد الخوارزمي الزمخشري، جار الله، أبو القاسم. من أئمة العلم بالدين والتفسير واللغة والآدب. ولد في زمخشر (من قرى خوارزم) وسافر إلى مكة فجاور ...

المزيد عن الزمخشري

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف العقيلي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الطبري

poet-ibrahim-tabari@

متابعة
متابعة
اقتباسات الزمخشري

اقرأ أيضا لـ الزمخشري :

أيا طالب الدنيا وتارك الاخرى
عن العرب الصيد الألى أحرزوا العلى
ألا قل لسعدى ما لنا فيك من وطر
شعره أمطر شعبي شرفا
تزوجت لم أعلم وأخطأت لم أصب
أشمال ويحك بلغي تسليمي
العلم للرحمن جل جلاله
أقول لظبي مر بي وهو راتع
إذا سألوا عن مذهبي لم أبح به
كثر الشك والخلاف وكل
اعص النساء فتلك الطاعة الحسنه
يفوح كفوح المسك فاغم نشرها
أيا حبذا سعدى وحب مقامها
لا بد في غفلة يعيش بها المرء
إن التفاسير في الدنيا بلا عدد

أضف شرح او معلومة