الديوان » العصر المملوكي » الزمخشري » أيا حبذا سعدى وحب مقامها

عدد الابيات : 6

طباعة

أيا حبذا سعدى وحب مقامها

ويا حبذا أين استقل خيامها

حياتي وموتي قرب سعدى وبعدها

وعزي وذلي وصلها وانصرامها

سلام عليها أين أمست وأصبحت

وإن كان لايقرا علي سلامها

رعى الله سرحا قد رعى فيه سرحها

وروض أرضا سام فيه سوامها

إذا سحبت سعدى بأرض ذيولها

فقد أرغم المسك الذكي رغامها

وإن ما يست قضبان بان رأيتها

تنكس واستعلى عليها قوامها

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة يفوح كفوح المسك فاغم نشرها
الصفحة التالية شعره أمطر شعبي شرفا

المساهمات

معلومات عن الزمخشري

avatar

الزمخشري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Zamakhshari@

متابعة

19

قصيدة

1

الاقتباسات

271

متابعين

محمود بن عمر بن محمد بن أحمد الخوارزمي الزمخشري، جار الله، أبو القاسم. من أئمة العلم بالدين والتفسير واللغة والآدب. ولد في زمخشر (من قرى خوارزم) وسافر إلى مكة فجاور ...

المزيد عن الزمخشري

اقتراحات المتابعة

avatar

السراج الوراق

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة
متابعة
avatar

محمد بن حمير الهمداني

poet-Mohammed-Al-Hamdani@

متابعة
متابعة
اقتباسات الزمخشري

اقرأ أيضا لـ الزمخشري :

اطلب أبا القاسم الخمول ودع
شعره أمطر شعبي شرفا
وقائلة ما هذه الدرر التي
أيا طالب الدنيا وتارك الاخرى
لا بد في غفلة يعيش بها المرء
أيا حبذا سعدى وحب مقامها
إن التفاسير في الدنيا بلا عدد
لاتلمني إذا وقيت الاواقي
أقول لظبي مر بي وهو راتع
يفوح كفوح المسك فاغم نشرها
العلم للرحمن جل جلاله
تزوجت لم أعلم وأخطأت لم أصب
عن العرب الصيد الألى أحرزوا العلى
ألا قل لسعدى ما لنا فيك من وطر
سهري لتنقيح العلوم ألذ لي

أضف شرح او معلومة