الديوان » العصر المملوكي » الزمخشري » أيا حبذا سعدى وحب مقامها

عدد الابيات : 6

طباعة

أيا حبذا سعدى وحب مقامها

ويا حبذا أين استقل خيامها

حياتي وموتي قرب سعدى وبعدها

وعزي وذلي وصلها وانصرامها

سلام عليها أين أمست وأصبحت

وإن كان لايقرا علي سلامها

رعى الله سرحا قد رعى فيه سرحها

وروض أرضا سام فيه سوامها

إذا سحبت سعدى بأرض ذيولها

فقد أرغم المسك الذكي رغامها

وإن ما يست قضبان بان رأيتها

تنكس واستعلى عليها قوامها

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة يفوح كفوح المسك فاغم نشرها
الصفحة التالية شعره أمطر شعبي شرفا

المساهمات

معلومات عن الزمخشري

avatar

الزمخشري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Zamakhshari@

متابعة

19

قصيدة

1

الاقتباسات

268

متابعين

محمود بن عمر بن محمد بن أحمد الخوارزمي الزمخشري، جار الله، أبو القاسم. من أئمة العلم بالدين والتفسير واللغة والآدب. ولد في زمخشر (من قرى خوارزم) وسافر إلى مكة فجاور ...

المزيد عن الزمخشري

اقتراحات المتابعة

avatar

السراج الوراق

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة
متابعة
avatar

برهان الدين القيراطي

poet-Burhan-Al-Din-Al-Qirati@

متابعة
متابعة
اقتباسات الزمخشري

اقرأ أيضا لـ الزمخشري :

العلم للرحمن جل جلاله
أشمال ويحك بلغي تسليمي
أقول لظبي مر بي وهو راتع
أيا طالب الدنيا وتارك الاخرى
أيا حبذا سعدى وحب مقامها
كثر الشك والخلاف وكل
اطلب أبا القاسم الخمول ودع
لاتلمني إذا وقيت الاواقي
شعره أمطر شعبي شرفا
اعص النساء فتلك الطاعة الحسنه
سهري لتنقيح العلوم ألذ لي
وقائلة ما هذه الدرر التي
إذا سألوا عن مذهبي لم أبح به
ألا قل لسعدى ما لنا فيك من وطر
لا بد في غفلة يعيش بها المرء

أضف شرح او معلومة