الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » بأبي يابن سليمان

عدد الابيات : 6

طباعة

بِأبي يابْنَ سُلَيْما

نَ لقد سُدتَ تَنُوخا

وَهُمُ السَّادَةُ شُبَّا

ناً لَعَمْري وَشُيُوخا

أدْرَكَ البُغْيَةَ مَنْ أضْ

حَى بِناديكَ مُنيخا

وارِداً عندك نِيلاً

وَفُراتاً وبَليخا

واجداً منكَ متَى اسْتَصْ

رَخَ لِلْمَجدِ صَريخا

في زمانٍ غادَرَ الهِمْ

مَاتِ في النَّاس مُسُوخا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر مجزوء الرمل
قافية الخاء (خ)
الصفحة السابقة ذكر يوم الحسين بالطف أودى
الصفحة التالية بشر بالصبح كوكب الصبح

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

131

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن دراج القسطلي

poet-ibn-darray-alqastalli@

متابعة
متابعة
avatar

الحسين بن مطير الأسدي

poet-Al-Hussein-Al-Asadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

خلل السحايب لو يعمر حسنها
وأمطر الكأس ماء من أبارقه
كم من قمد كعصا الراعي
يا سيدا رتبه هاشم
سقى حلبا ساقي الغمام ولا ونى
إذا جواريك غنوا
ما خفت أن يطغى هواك فقد طغى
أواحدتي عصاني الصبر لكن
سيرا إِذا لن تسيرا
قالوا به زرقة فقلت لهم
سقى حلب المزن مغنى حلب
ألا حرست من روضة قد حللتها
كتبت في نهار خد أنيق
مؤثر عمران عيش
ألا طربت إلى زيتون بطياس

أضف شرح او معلومة