الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » علي لا زلت تقيك الردى

عدد الابيات : 5

طباعة

عليُّ لا زِلْتَ تقيكَ الرَّدى

منَّا نفوسٌ لك إِخلاصُها

إِنَّ شجاعاً كيف مثَّلته

دُرَّةَ بحرٍ أنت غَوَّاصُها

أو نبعةً في النيقِ مُعتاصةً

ما انقادَ إِلاَّ لكَ مُعتاصها

قَنَصْتَهُ عزّاً وقد حُطْتَهُ

كما يحوطُ الوحشَ قَنَّاصُها

وأكرمُ الطيرِ التي تُقتَنى

هيَ التي تُحْكمُ أَقْفاصُها

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية الصاد (ص)
الصفحة السابقة طيلساني على فراقي حريص
الصفحة التالية سقيا لجيرون وللبريص

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

131

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

مهيار الديلمي

poet-Mihyar-al-daylami@

متابعة
متابعة
avatar

محمود الوراق

poet-Mahmoud-al-Warak@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

خطبنا عاتق الخمر
قد أتانا بطيبه آذار
غدوت على زهر الرياض مسلما
اشرب الراح بكرة بالكبير
مهما تكن باللوم فيه معارضا
تزايد ما ألقى فقد جاوز الحدا
يا ابن أبي أيوب يا منتهى البهجة
أما غلامي أسد فقد نشز
في أبي جعفر وفي وسواسه
قل لعمرو عمرو بن عثمان يا فارس
أقررت عيني بذلك المنظر
ألا يا ابن الجنيد اسمع
أحبابنا بقلوبنا شطوا
إن كنت لا تقدمين من سفرك
يا حادي الركب أنخ يا حادي

أضف شرح او معلومة