الديوان » العصر العباسي » ابن الزيات » تجلدت في حبي وما بي قوة

عدد الابيات : 4

طباعة

تَجَلَّدتُ في حُبِّي وَما بي قُوَّةٌ

وَلي زَفَراتٌ شاهِداتٌ عَلى عِشقي

وَإِنِّي لَأَنوي الشَّيءَ مِن غَيرِ عِلمِها

فَيَعرِفُهُ غَيري وَلَم يَجرِ في نُطقي

كَأَنَّ عُيونَ العالِمينَ مُطِلَّةٌ

عَلَيَّ فَما يَخفى هَواكِ عَلى خَلقِ

تَجَنَّى عَلَيَّ الذَّنبَ وَهيَ مُسيئَةٌ

فأوثرها بِالصِّدقِ فيهِ عَلى صِدقي

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة مجلس صبين محبين
الصفحة التالية ولي طرف ينازعني إليها

المساهمات

معلومات عن ابن الزيات

avatar

ابن الزيات حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-alzayyat@

متابعة

174

قصيدة

2

الاقتباسات

163

متابعين

محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة ...

المزيد عن ابن الزيات

اقتراحات المتابعة

avatar

هارون الرشيد

poet-Harun-al-Rashid@

متابعة
متابعة
avatar

أبو بكر الشبلي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزيات

اقرأ أيضا لـ ابن الزيات :

ما سرت ميلا ولا جاوزت مرحلة
أخنى علي الدهر كلكله
قد كنت أبكي على من فات من سلفي
فديتك إن انبساطي إليك
سقامي في تقلب مقلتيكا
شفينا المطل بالنجح
نبأ أتى من أعظم الأنبياء
كأنها حين تناءى خطوها
قولا لأنف وقزعه
هيض عظمي الغداة إذ صرت فيه
أتيح من الحين المتاح لقلبه
ليت شعري وذاك عندي عيب
ليس شيء مما يدبره العاقل
من يلقه ممن ترى فلقاؤه
أأحيا بعد صدك إن عمري

أضف شرح او معلومة