الديوان » العصر العباسي » ابن الزيات » كم قطعنا من البلاد وكم جبنا

عدد الابيات : 5

طباعة

كَم قَطَعنا مِنَ البِلادِ وَكَم جُبنا

طِباقاً مَوصولَةً بِطِباقِ

تَشتَكي خَيلنا السَّنابِك مِمَّا

عَضَّهُنَّ الوَجى وَبُعدُ السَّياقِ

مُحقِبات صور الظِّباءِ فَكَم صَك

ك طَلاقٍ يَحمِلنَهُ وَعِتاقِ

تُصبِحُ الحُرَّةُ الكَريمَةُ قَد آ

ذَنَ مِنها حَليلُها بِفراقِ

أَمَّلَت عَقبَهُ التَّلاقي وَلَم تَد

رِ بِأَنَّ الفراقَ عاق التَّلاقي

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الخفيف
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة رب من أهدى لنا شغلا
الصفحة التالية ما كان أغناك عن هم خلوت به

المساهمات

معلومات عن ابن الزيات

avatar

ابن الزيات حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-alzayyat@

متابعة

174

قصيدة

2

الاقتباسات

163

متابعين

محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة ...

المزيد عن ابن الزيات

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الشيص الخزاعي

poet-Abu-Al-Shees-Al-Khuzaie@

متابعة
متابعة
avatar

أبزون العماني

poet-Omani-Abzon@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزيات

اقرأ أيضا لـ ابن الزيات :

هيض عظمي الغداة إذ صرت فيه
وللنفوس وإن كانت على وجل
أقول إذ غيبوك واصطفقت
لم أنس حسن الموقف
وقالوا هل رأيت أبا دؤاد
ليت شعري عن أملح الناس دلا
ما باله وابنه لم
تفرعت لأصحابي
يا من رأى صورة فاقت على الصور
ما جبلا طيء بأمنع من
نم فقد وكلت بي الأرقا
فديتك إن شربي في كنيف
يا ظالما نحل الإساءة غيره
أسل الذي صرف الهوى
البر بي منك وطا العذر عندك لي

أضف شرح او معلومة