وقد كنت تلقاني بوجه لقربه - ابن حزم الأندلسي - الديوان

الديوان » العصر الأندلسي » ابن حزم الأندلسي » وقد كنت تلقاني بوجه لقربه

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

وقد كنت تلقاني بوجه لقربه

تدان وللهجران عن قربه سخط

وما تكره العتب اليسير سجيتي

على أنه قد عيب في الشعر الوخط

فقد يتعب الإنسان في الفكر نفسه

وقد يحسن الخيلان في الوجه والنقط

تزين إذا قلت ويفحض أمرها

إذا أفرطت يوماً وهل يحمد الفرط

أعنه فقد أضحى لفرط همومه

يبكي له القرطاش والحبر والخط

نبذة عن القصيدة

قصائد فراق

عموديه

بحر الطويل

قافية الطاء (ط)

الصفحة السابقة زار الخيال فتى طالت صبابته

الصفحة التالية بذلت لي الأعراض والدهر مقبل

ابن حزم الأندلسي

العصر الأندلسي

poet-Ibn-Hazm@

167

قصيدة

2

الاقتباسات

932

متابعين

علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهري، أبو محمد. عالم الأندلس في عصره، وأحد أئمة الإسلام. كان في الأندلس خلق كثير ينتسبون إلى مذهبه، يقال لهم (الحزْمية). ولد بقرطبة. ...

المزيد عن ابن حزم الأندلسي

ابن هذيل القرطبي

poet-Ibn-Hudhayl-Al-Qurtubi@

مروان الطليق

poet-Marwan-Al-Taliq@

لم أشك صدا ولم أذعر بهجران

مشوق معنى ما ينام مشهد

أقصر عن لهوه وعن ضربه

أنا العلق الذي لا عيب فيه

قانص الفرصة واعلم أنها

دموع الصب تسفك

لعلك بعد عتبك أن تجودا

أغار عليك من إدراك طرفي

وذي علة أعيا الطبيب علاجها

لا تلمني لأن سبقة لحظ

وخذني عصا موسى وهات جميعهم

أقمنا ساعة ثم إرتحلنا

وأن امرأ لم يضن حسن اصطباره

أتيتني وهلال الجو مطلع

خلوت بها والراح ثالثة لنا

أضف شرح او معلومة