الديوان » العصر العباسي » علي بن الجهم » كلما غنى بنان

عدد الابيات : 8

طباعة

كُلَّما غَنّى بَنانٌ

اِسمَعي أَو خَبِّرينا

أَنشَدَت فَضلٌ أَلا حُي

ييتِ عَنّا يا مَدينا

عارَضَت مَعنىً بِمَعنىً

وَالنَدامى غافِلونا

أَحسَنَت إِذ لَم تُجاوب

هُم دِيارُ الظاعِنينا

لَو أَجابَتهُم لَصِرنا

آيَةً لِلسّائِلينا

وَاِستَعادَ الصَوتَ مَولا

ها وَحَثَّ الشارِبينا

قُلتُ لِلمَولى وَقَد دا

رَت حُمَيّا الكَأسِ فينا

رُبَّ صَوتٍ حَسَنٍ ين

بِتُ في الرَأسِ قُرونا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر مجزوء الرمل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة جاوزت نهربين والنهروانا
الصفحة التالية أتم الله نعمته عليه

المساهمات

معلومات عن علي بن الجهم

avatar

علي بن الجهم حساب موثق

العصر العباسي

poet-Ali-bin-al-Jahm@

متابعة

181

قصيدة

4

الاقتباسات

322

متابعين

علي بن الجهم بن بدر، أبو الحسن، من بني سامة، من لؤي بن غالب. شاعر، رقيق الشعر، أديب، من أهل بغداد. كان معاصراً لأبي تمام، وخص بالمتوكل العباسي. ثم غضب عليه ...

المزيد عن علي بن الجهم

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد الله بن المبارك

poet-abdullah-bin-mubarak@

متابعة
متابعة
avatar

أبو المعافى المزني

poet-Abu-Al-Maafi-Al-Muzni@

متابعة
متابعة
اقتباسات علي بن الجهم

اقرأ أيضا لـ علي بن الجهم :

خليلي ما للحب يزداد جدة
كنت في مجلس فقال مغني
طلب المعاش مفرق
أسأت إذ أحسنت ظني بكم
أما الرغيف لدى الخوان
سمير إذا جالسته كان مسليا
هل لك يا هند في الذي زعموا
فوق طرف كالطرف في سرعة الشدد
حسرت عني القناع ظلوم
دعه يداري فنعم ما صنعا
عفا الله عنك ألا حرمة
بديهته وفكرته سواء
أقفر إلا من نبات منزله
أبلغ أخانا تولى الله صحبته
غصن من الآبنوس أبدى

أضف شرح او معلومة