الديوان » العصر العباسي » إبراهيم الصولي » نعى الناعي إلي أبي

عدد الابيات : 6

طباعة

نَعى الناعي إِلَيّ أَبي

وَخَبّر أَين مُنقَلَبي

لموعظة رَآها في

أَبيهِ لَها رَأَيتُ أَبي

سُلِبتُ أَبي سَلامَتَه

وَأُسلَبُ بَعد مستَلبي

وَأَينَ من المُطِلِّ عَلى

مَذاهِب مَذهَبي هَرَبي

وَما لِمُسافِرٍ جدّ الر

رَحيل بِهِ ولِلَّعِبِ

مَضى طَلَقا لِغُرَّتِه

وَأغفَلَ لَيلَةَ القَرَبِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر مجزوء الوافر
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة أعتقني سوء ما فعلت من الرق
الصفحة التالية ولست كباك من تهامة منزلا

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الصولي

avatar

إبراهيم الصولي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة

235

قصيدة

2

الاقتباسات

170

متابعين

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول، أبو اسحاق. كاتب العراق في عصره. أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها. ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب وقربه الخلفاء ...

المزيد عن إبراهيم الصولي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو شراعة

poet-Abu-Sharaa@

متابعة
متابعة
avatar

عمرو الوراق

poet-Amro-Al-Warraq@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الصولي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الصولي :

تمر الصبا صفحا بساكن ذي الغضا
ولست كباك من تهامة منزلا
ألان إذا قرت عيون وحققت
كم قد تجرعت من غيظ ومن حزن
لنا إبل كوم يضيق بها الفضا
ولم تدر يوم البين أني وأنها
إذا السنة الشهباء مدت سماءها
وصاحب ماجد خلائقه
بلوت الزمان وأهل الزمان
هب الزمان رماني
آذنتك الشعرات البيض
ليلة كاد يلتقي طرفاها
إن امرأ ضن بمعروفه
وناجيت نفسي بالفراق أروضها
ولما رأيتك لا فاسقا

أضف شرح او معلومة