الديوان » العصر الاموي » الحارث المخزومي » فر عبد العزيز لما رأى الأب

عدد الابيات : 4

طباعة

فَرَّ عبدُ العَزيزِ لَمّا رَأى الأَب

طالَ بِالسَفحِ نازَلَوا قَطَريّا

عَاهَد اللَهَ إِن نَجا مِلمَنايا

ليَعودَنَّ بَعدَها حُرميّا

يَسكُنُ الخَلَّ والصِفاحَ فَمَرّا

نَ وَسَلعاً وَتارَةً نَجديّا

حَيثُ لا يَشهَدُ القِتالَ وَلا يَس

مَعُ يَوماً لِكَرِّ خَليلٍ دَويّا

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة كأني إذا مت لم أضطرب
الصفحة التالية لعمري لئن لم يجمع الله بيننا

المساهمات

معلومات عن الحارث المخزومي

avatar

الحارث المخزومي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Al-Makhzumi-Al-Harith@

متابعة

52

قصيدة

85

متابعين

الحارث بن خالد بن العاص بن هشام المخزومي، من قريش. شاعر غزل، من أهل مكة. نشأ في أواخر أيام عمر بن أبي ربيعة. وكان يذهب مذهبه، لا يتجاوز الغزل إلى ...

المزيد عن الحارث المخزومي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو دهبل الجمحي

poet-Abu-Dahabl-Al-Jamahi@

متابعة
متابعة
avatar

يزيد ابن ضبة

poet-yazid-ibn-dabbah@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الحارث المخزومي :

أمن طلل بالجزع من مكة السدر
ألا قل لذات الخال يا صاح في الخد
لا كوفة أمي ولا بصرة أبي
قلت للرنة لما أقبلت
رحل الشباب وليته لم يرحل
علت به الأنياب والسنم
رب مستنصح يغش ويردي
ظعن الأمير بأحسن الخلق
لبشرة أسرى الطيف والخبت دونها
إلى طرف الجمار وما يليها
أماطت كساء الخز عن حر وجهها
صحبتك إذ عيني عليها غشاوة
بان الخليط فما عاجوا ولا عدلوا
أسنا ضوء نار ضمرة بالقفرة
فوددت إذ سحطوا وشط مزارهم

أضف شرح او معلومة