الديوان » العصر المملوكي » ابن دقيق العيد » أنكرتني لما ادعيت هواها

عدد الابيات : 2

طباعة

أنكرتني لما ادعيتُ هواها

وأصرتْ عَلَى العناد جحودَا

قلت إن الدموعَ تشهدُ لي

قَالتْ صَحِيح لكن قذفتَ الشهودا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة شرف المصطفى رفيع عماده
الصفحة التالية يا سايرا نحو الحجاز مشمرا

المساهمات

معلومات عن ابن دقيق العيد

avatar

ابن دقيق العيد حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Bin-Daqiq-Al-Eid@

متابعة

52

قصيدة

67

متابعين

محمد بن علي بن وهب بن مطيع، أبو الفتح، تقي الدين القشيري، المعروف كأبيه وجده بابن دقيق العيد.قاض، من أكابر العلماء بالأصول، مجتهد. أصل أبيه من منفلوط (بمصر) انتقل إلى قوص، ...

المزيد عن ابن دقيق العيد

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الحسين الجزار

poet-abu-alhusan-aljzar@

متابعة
متابعة
avatar

نظام الدين الأصفهاني

poet-Nizam-al-Din-al-Isfahani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن دقيق العيد :

سر فكفى بفيض دمعي سلا
سحاب فكري لا يزال هاميا
وأطيب شيء إذا ذقته
شرف المصطفى رفيع عماده
أنكرتني لما ادعيت هواها
أتيتك والآمال تسري إِلى مدى
ومستعبد قلب المحب وطرفه
من عذيري من معشر هجروا القول
يا سايرا نحو الحجاز مشمرا
إذا كنت في نجد وطيب نسيمها
دققت في الفطنة حتى لقد
ألا أن نبت الكرم أغلى مهرها
تجادل أرباب الفضائل إذ رأوا
أأحباب قلبي والذين بذكرهم
الجسم تذيبه حقوق الخدمه

أضف شرح او معلومة