الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر المملوكي
»
ابن منير الطرابلسي
»
المجد ما ادرعت ثراك هضابه
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 24
طباعة
المَجدُ ما اِدّرَعَت ثَراكَ هضابُهُ
وَتَثقَّفَتكَ شُعُوبُهُ وشِعابُهُ
مَلكٌ تكنَّفَ دينَ أَحمدَ كنه
فَأَضاءَ نَيَّره وَصابَ شِهابُهُ
فَالعَدلُ حَيثُ تَصرّفتْ أَحكامُهُ
والأمنُ حيث تصرًّمَتْ أشرابُهُ
مُتَهلِّلٌ وَالمَوتُ في نَبراتِهِ
يُرجى وَيُرهَبُ خَوفُهُ وَعِقابُهُ
عَقَدَ اللِواءَ وسارَ يَقدمُهُ وَما
حَلَّت عُقودَ تَميمها أَترابُهُ
أُسدٌ فَرائِسُهُ الفَوارِسُ وَالظُّبا
أَظفارُهُ والسَّمْهَرِيَّة غابُهُ
طَبعَ الحَديدَ فَكانَ مِنهُ جِنانُهُ
وَسِنانُهُ وَإِهابُهُ وَثِيابُهُ
وَتَهشّ إِن كَثب الوجوهُ كَأنَّما
أَعداؤُهُ تَحتَ الوَغى أَحبابُهُ
نُشِرت بِمَحمودٍ شَريعَةُ أَحمَدٍ
وَأَرى الصّحابَةَ ما اِحتَذاهُ صحابُهُ
ما غابَ أَصْلَعُ هاشِمٍ فيها وَلا ال
فاروقُ باءَ بِخطبِهِ خَطّابُهُ
أَبناءُ قَيلَةَ قائِمونَ بِنَصرِهِ
إِنْ أَجلَبَت مِن قاسِطٍ أَحزابُهُ
صَبَحُوا مُحَلّقة البرنسِ بِحالِقٍ
حَرش الضَّباب مِنَ القلوبِ ضبابُهُ
ما زالَ يَغلُب من بغاه ضَلالَة
حَتّى أُتيحَ مِنَ الهُدى غَلّابُهُ
مُلقى بِوَحشِ الأَصرمينَ تَزَيَّلت
آراؤُهُ وَتَزايَلَت آلابُهُ
دونَ الأُرُنطِ سَخَت بِهِ نَجداتُهُ
وَنِجادُهُ وقِرابُهُ وقُرابُهُ
سَلَبته دُرّةَ تاجِهِ يَدُ ضَيْغَمٍ
لَم تُنْجِهِ مِن بِأسِهِ أَسلابُهُ
وَأَتَتهُ تَجلِبُ جُوسِلينَ جَنائِبٌ
هَبَّت فَقلَّ إِلى القِتالِ هيابُهُ
أَسرَتهُ لا مَنعت سراهُ وعزّهُ
بِالقاعِ إِن رامَ الوُرودَ سرابُهُ
يَمشي فَيسمعُهُ وَقائِعَ قيدِهِ
هَزَجاً تَقيء دَماً لَهُ أَندابُهُ
لا تَلُّ باشِره ولا كَيسونهُ
صَدّت منىً عَنهُ ولا عِنتابُهُ
ضَمِنَت شَقاوَتُهُ سَعادَةَ صافحٍ
غَطّى عَلى إِعناتِهِ إِعتابُهُ
ما زالَ يَغدُرُ ثُمَّ يَغدر قادراً
حتّى أَتاهُ بِجامحٍ أَصحابُهُ
قَصر الأَماني أَن يملأ عصرك ال
إسلامُ مضروباً عَليهِ حِجابُهُ
مَجرٌ يَجرُّ إِلى الغَنائِمِ قبُّهُ
وَحِمىً يُزارُ على الفُتوحِ قِبابُهُ
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الكامل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة
لائمي قد سددت باب التعزي
الصفحة التالية
هو قاض كما تقول ولكن
المساهمات
معلومات عن ابن منير الطرابلسي
ابن منير الطرابلسي
العصر المملوكي
poet-Ibn-Munir-Trabelsi@
متابعة
125
قصيدة
22
متابعين
أحمد بن منير بن أحمد، أبو الحسين مهذب الدين. شاعر مشهور من أهل طرابلس الشام. ولد بها، وسكن دمشق، ومدح السلطان الملك العادل (محمود بن زنكي) بأبلغ قصائده. وكان هجّاءاً ...
المزيد عن ابن منير الطرابلسي
اقتراحات المتابعة
ابن منير الطرابلسي
poet-Ibn-Munir-Trabelsi@
متابعة
متابعة
ابن خلكان
poet-Ibn-Khalkan@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ ابن منير الطرابلسي :
فدتك القلوب بألبابها
أين مني الصبر عن وجهك أين
أيا سيفا أعز الدين منه
عذبت طرفي بالسهر
أرحها فهي أزلام المعالي
عاتبته فاستطالا
أيا صنو مائدة لأكرم مطعم
محدث تحدث أمراضنا
ترى أراك وأنت في دست العلى
فداك من صام ومن أفطرا
غدا الدين باسمك سامي العلم
يا بأبي من وصلا
وصاحب لا أمل الدهر صحبته
لله ليلتنا إذ صاحباي بها
أما الرعايا فإنها رشفت
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا