الديوان » العصر المملوكي » ابن سودون » وحكمت في الأقلام لما خيف من

عدد الابيات : 2

طباعة

وحكمتُ في الأقلام لما خيف من

إفشائها سرّ الهوى لعَذول

فأقمت عند الوصل حدّي قاطعاً

من ألسُن الأقلام كل فضول

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الكامل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة ما ضر من بفؤاد الصب قد رحلوا
الصفحة التالية كيف السلامة من فتاكة المقل

المساهمات

معلومات عن ابن سودون

avatar

ابن سودون حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sodun@

متابعة

286

قصيدة

39

متابعين

علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...

المزيد عن ابن سودون

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن أبي حصينة

poet-Ibn-abi-Hussaynah@

متابعة
متابعة
avatar

محمد بن حمير الهمداني

poet-Mohammed-Al-Hamdani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سودون :

بادر لروض بعون الله محروس
صب ونى ليل الرحيل ونامه
ما أحلى عود القصب معه
فيك يا كريما عنيقيد عالي ما أوصله
أقمار حسن من الأتراك لاذوا بي
عقيق راحي انجلى في لؤلؤ الحبب
ما ضر من بفؤاد الصب قد رحلوا
يا مشكاح في بولاق
قالوا حبيبك وارى ثغره صلفا
نهار بالسرور له ولائم
أصابت الجسر عين الدهر فانقصفا
عبثت بمهجة صبك الأشواق
وحياة السكر والعسل
من أعجب ما رأيت في أزماني
الثور والبقرة دي

أضف شرح او معلومة