الديوان » العصر المملوكي » الخطيب الحصكفي » ما لطرفي وما لذا السهر الدائم

عدد الابيات : 2

طباعة

ما لِطَرْفي وما لذا السَّهر الدا

ئم فيه وما لليلى وَلَيْلي

هَجرتْني وفاز بالوَصْل أقْوا

مٌ فطُوبى لواصِليها وَوَيْلي

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة هل من سبيل إلى ريق المريق دمي
الصفحة التالية ألب داعي الهوى وهنا فلباها

المساهمات

معلومات عن الخطيب الحصكفي

avatar

الخطيب الحصكفي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Khatib-Al-Hasakfi@

متابعة

85

قصيدة

22

متابعين

يحيى بن سلامة بن الحسين، أبو الفضل، معين الدين، الخطيب الحصكفي الطنزي. شاعر من شعراء الخريدة بالغ العماد في الثناء عليه قال: كان علامة الزمان في علمه ومعري العصر في ...

المزيد عن الخطيب الحصكفي

اقتراحات المتابعة

avatar

الزمخشري

poet-Al-Zamakhshari@

متابعة
متابعة
avatar

ابن حجر العسقلاني

poet-Ibn-Hajar-al-Asqalani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الخطيب الحصكفي :

على ذوي الحب آيات مترجمة
هاتها في نسائم الأسحارِ
وخليع بت أعذله
هل من سبيل إلى ريق المريق دمي
أقول وربما نفع المقال
وإنسية زارت مع النوم مضجعي
بأبي من قلبه حجر
أترى علموا لما رحلوا
ومن ورد الماء الذي كنت واردا
أرقني أن بت متبولا
ما زال يبني خالف عن سالف
فقلت يمين الله أبرح قاعدا
حنت فأذكت لوعتي حنينا
يا ليل ما فعل الصباح
ألب داعي الهوى وهنا فلباها

أضف شرح او معلومة