الديوان » العصر المملوكي » المهذب بن الزبير » خيرة الله في العباد ومن يعضد

عدد الابيات : 4

طباعة

خِيرةُ اللهِ في العباد ومَن يع

ضدُ ياسينَ فيهمُ طاسينُ

والأُولى لا تقرُّ منهم جُنوبٌ

في الدَّياجِي ولا تنامُ عيونُ

ولهم في القرآن في غَسقِ اللَّي

لِ إذا طَرِبَ السَّفيهُ حَنينُ

وبُكاءٌ مِلءُ العيونِ غَزيرٌ

فتكادُ الصُّخورُ منهُ تَلينُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الخفيف
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة لم تنل بالسيوف في الحرب إلا
الصفحة التالية وشادن ما مثله في الجنان

المساهمات

معلومات عن المهذب بن الزبير

avatar

المهذب بن الزبير حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Muhadhab-bin-Zubair@

متابعة

65

قصيدة

35

متابعين

الحسن بن عليّ بن إبراهيم ابن الزبير الغساني الأسواني، أبو محمد، الملقب بالمهذَّب. شاعر من أهل أسوان (بصعيد مصر) وفاته بالقاهرة. وهوأخوالرشيد الغساني (أحمد بن عليّ) قال العماد الأصبهاني: لم ...

المزيد عن المهذب بن الزبير

اقتراحات المتابعة

avatar

الطغرائي

poet-Al-Tughrai@

متابعة
متابعة
avatar

شهاب الدين التلعفري

poet-Shahabuddin-Talafari@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ المهذب بن الزبير :

وشادن ما مثله في الجنان
بنفسي من أبكى السموات موته
ومهفهف أسياف مقلته
وافى فأردى رجالا بعدما نعموا
أيا صاحبي سجن الخزانة خليا
وخاصمني بدر السما فخصمته
هم نصب عيني أنجدوا أوغاروا
إذا صلت قال الدين والعدل منصف
لقد طال هذا الليل بعد فراقه
ومرنح الأعطاف تحسب أنه
بأي بلاد غير أرضي أخيم
أترى بأي وسيلة أتوسل
لا تنكرن من الأنام تفاوتا
وتلقى الدهر منه بليث غاب
ليت شعرى كيف أنتم بعدنا

أضف شرح او معلومة