الديوان » العصر الأندلسي » يوسف بن هارون الرمادي » في لحظ طرفك عبرة لسقامه

عدد الابيات : 2

طباعة

في لَحظِ طَرفِكَ عَبرَةٌ لِسَقامِهِ

وَفَعالُهُ فِعلُ الحمام المُتلِفِ

فَكَأَنَّهُ فللٌ بَدا في مُرهَفٍ

ماضٍ وَلَيسَ بِضائِرٍ لِلمُرهفِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة وكأنما أخفي عليك بصحتي
الصفحة التالية وركب إذا قطعوا نفنفا

المساهمات

معلومات عن يوسف بن هارون الرمادي

avatar

يوسف بن هارون الرمادي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Youssef-bin-Harun-Al-Ramadi@

متابعة

139

قصيدة

63

متابعين

يوسف بن هارون الكندي الرمادي، أبو عمر.شاعر أندلسي، عالي الطبقة، من مدّاح المنصور بن أبي عامر. أصله من رمادة (من قرى شلب Silves) ومولده ووفاته بقرطبة. له كتاب (الطير) أجزاء، ...

المزيد عن يوسف بن هارون الرمادي

اقتراحات المتابعة

avatar

صفوان التجيبي

poet-Safwan-Al-Tajbi @

متابعة
متابعة
avatar

أبو عامر بن مسلمة

poet-Abu-Amer-bin-Maslama@

متابعة
متابعة

أقراء ايضا ل يوسف بن هارون الرمادي :

خطافة سبحت الله
ومحير اللحظات تحسبه لحي
وليلة راقبت فيها الهوى
من حاكم بيني وبين عذولي
ومهند أخذ العيون بمائه
ناحل الجسم كأن قد شفه
قبلته قدام قسيسه
وإذا ما امتطى يمينك مثلي
ولم يبق لي إلا جسيم كأنه
مقلتي ضرجتك بالتوريد
فقدت دموعي يوسفا في حسنه
وشكوى الصب من ألم شديد
وتنعمت في خدود صباح
بحت بحبي ولو غرامي
يا خدود الحور في إخجالها

أضف شرح او معلومة