الديوان » العصر الأندلسي » يوسف بن هارون الرمادي » أذات الطوق في التغريد أشهى

عدد الابيات : 3

طباعة

أذاتَ الطَّوقِ في التَّغريدِ أَشهى

إِلى أُذُني مِن الوَتَرِ الفَصيحِ

إِذا هتفت عَلى غُصُنٍ رَفيعٍ

بِنوحٍ أَو عَلى غُصنٍ مريحِ

تضمُّ عَلَيهِ مِنقاراً وَنَحراً

كَما خرَّ الفَجيعُ عَلى الضَّريحِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الوافر
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة للآس والسوسن والياسمين
الصفحة التالية قد صحونا على الشراب على فرط

المساهمات

معلومات عن يوسف بن هارون الرمادي

avatar

يوسف بن هارون الرمادي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Youssef-bin-Harun-Al-Ramadi@

متابعة

139

قصيدة

104

متابعين

يوسف بن هارون الكندي الرمادي، أبو عمر.شاعر أندلسي، عالي الطبقة، من مدّاح المنصور بن أبي عامر. أصله من رمادة (من قرى شلب Silves) ومولده ووفاته بقرطبة. له كتاب (الطير) أجزاء، ...

المزيد عن يوسف بن هارون الرمادي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن قلاقس

poet-abn-qlaks@

متابعة
متابعة
avatar

الأبيوردي

poet-alabywrdy@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ يوسف بن هارون الرمادي :

كأنما الملقي في علكها
وإذا أراد تنزها في روضة
وإذا ما امتطى يمينك مثلي
قد وضع الكف على خده
وخرساء إلا في الربيع فإنها
والسفن قد جللها قارها
أبكيت عرقا دمه أحمر
أنا إن رمت سلوا
ألا اشربها على الناقوس صرفا
وسارية كالليل لكن نجومها
شطت نواهم بشمس في هوادجهم
ألست ترى الناس مثل الظباء
كيف لا يبرد الهواء لنهر
من معشر تنطق أيديهم
أرى سكرات للسراج كأنه

أضف شرح او معلومة